
City-Tulkarm (31)
قرية كفر اللبُّد
تقع هذه القرية إلى الشرق من مدينة طولكرم على بعد 9كم منها وتتبع إدارياً لبلدية عنبتا التي تبعد عنها حوالي 11كم، إلى الجنوب من كفر اللبد، تقع على الطريق الرئيسي نابلس – طولكرم، ترتفع عن سطح البحر 300م، وتبلغ مساحة القرية العمرانية 630 دونماً، يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس قروي، تبلغ مساحة أراضيها 14800 دونم تحيط بأراضيها قرى رامين، عنبتا، بيت ليد، سفارين، شوفه، وذنابه، يزرع فيها الحبوب والبقوليات والأشجار المثمرة وبصورة خاصة الزيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 540 نسمة ارتفع إلى 940 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 1300 نسمة ارتفع إلى 2100 نسمة عام 1987م .
يوجد فيها مدارس لكافة المراحل الدراسية، ويوجد فيها عيادة طبية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة .
صادرت سلطات الاحتلال جزءا من أراضيها وأقامت عليها مستوطنة (عيتاف) وهي قرية تعاونية تبلغ مساحتها حوالي 1800 دونم تأسست عام 1981م ويقطنها حالياً 180 مستوطنا .
قرية باقة الشرقية
تقع في ظاهر باقة الغربية وللشمال الشرقي من مدينة طولكرم على بعد 18كم منها، ترتفع عن سطح البحر 100م، والمساحة العمرانية للقرية حوالي 560 دونماً، أقطع الظاهر بيبرس القرية بكاملها إلى الأمير علاء الدين الصالحي، ومنذ مدة طويلة نزل باقة الشرقية بعض سكان صيرا وجت ودير الغصون وعمروها، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 4000 دونم تحيط بأراضيها أراضي قرى فراسين، نزلة أبو نار، نزلة عيسى، يزرع في أراضيها الحبوب والخضار بالإضافة إلى الأشجار المثمرة كالزيتون والحمضيات .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 269 نسمة ارتفع إلى 680 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال وفق الإحصاء الصهيوني حوالي 1200 نسمة ارتفع إلى 2100 نسمة عام 1987م .
في القرية جامع ومجلس قروي، ومدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفيها عيادة طبية عامة وخدمات البريد والهاتف .
قرية زِيتا
تقع قرية زيتا شمال مدينة طولكرم وتبعد عنها حوالي 10كم، وعلى خطوط الهدنة، تقع على هضبة منخفضة ترتفع عن سطح البحر 100م، يأخذ المخطط العمراني للقرية شكلاً دائرياً وتبلغ المساحة العمرانية لها 900 دونم يشرف على المرافق العامة مجلس قروي، يرجع تاريخ القرية إلى العصر الروماني، سميت بهذا الاسم نسبة إلى زوجة أحد الأباطرة الرومان .
بلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 1087 نسمة ارتفع إلى 1780 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 1100 نسمة ارتفع إلى 2200 نسمة عام 1987م ويقيم في الخارج من القرية حوالي أربعة آلاف مغترب .
في القرية مدارس لكافة المراحل الدراسية، وفيها عيادة صحية عامة وشبكة مياه وخزان يزود الأهالي بالماء وشبكة كهرباء، ويوجد فيها لجنة زكاة تقوم على مساعدة الفقراء والأيتام وطلاب العلم .
قرية كفر ثلث
يعتقد أن هذه القرية تقع على بقعة اسمها (بعل شليشة) بمعنى بعل الثالث باللغة الكنعانية، تقع هذه القرية إلى الجنوب من طولكرم على الطريق الرئيسي طولكرم – اللبن وإلى الجنوب الشرقي من مدينة قلقيلية وتتوسط قريتي عزون وسنيرية، ترتفع عن سطح البحر 270م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 540 دونماً وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 24900 دونم، استولى اليهود على جزء منها، تحيط بأراضيها أراضي قرى دير استيا، بديا، سنيرية، عزون، يزرع في أراضيها الحبوب والبقول والفواكه وأشجار الزيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 643 نسمة ارتفع إلى 1290 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 2200 نسمة ارتفع إلى 3800 نسمة عام 1987م ويعود سكان القرية بأصولهم إلى الطفيلة من أعمال شرق الأردن وشعفاط وبيت ليد، فيها مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة طبية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، وفيها مسجد واحد وعدد من الخرب الأثرية .
قرية ذنابة
تقع هذه القرية إلى الشرق من طولكرم تبعد عنها 2كم وتعتبر الآن ضاحية من ضواحي طولكرم تتبع إدارياً لبلدية طولكرم، ترتفع عن سطح البحر 150م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 1200 دونم وتبلغ مساحة أراضيها 5600 دونم، وتحيط بها أراضي طولكرم، وكفر اللبد، وشوفا، وعنبتا، اقتطعها الظاهر بيبرس عام 1265م للأميرين سيف الدين المحق والملك المظفر صاحب سنجار .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 695 نسمة ارتفع إلى 740 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 1300 نسمة ارتفع إلى 2300 نسمة عام 1987م ويعود سكان القرية بأصولهم من قرية شوفه، تشرب القرية من مياه الأمطار بالإضافة إلى الآبار الارتوازية .
يستفيد السكان من الخدمات التي تقدمها لهم طولكرم مثل خدمات الكهرباء والمياه، المواصلات فيها سهلة لوقوعها على الطريق الرئيسي ولقربها من مدينة طولكرم، يحيط بذنابة سور كبير ساعد في إقامته (ظاهر العمر) مساعدة منه لأنسبائه آل البرقاوي وأقام فيها قصراً لا تزال بقاياه ماثلة لليوم .
قرية عتيل
تقع بلدة عتيل إلى الشمال الشرقي من مدينة طولكرم، وتبعد عنها حوالي 12كم، وتقع بين قريتي زواتا ودير الغصون، وتبعد عن شرق الطريق الرئيسي نابلس – طولكرم 3كم، يحدها من الشمال النزلة الغربية والوسطى ومن الغرب حدود الهدنة عام 1948م، ومن الشرق قريتي صيدا وعلار ومن الجنوب الجاروشية ودير الغصون، أقيمت قرية عتيل على أرض منبسطة من أراضي السهل الساحلي الأوسط ويمر وادي حسين على مسافة كيلومتر إلى الجنوب منها وترتفع عن سطح البحر 100م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 2200دونم، ومساحة أراضيها حوالي 7300 دونم يزرع فيها الحبوب والبقوليات والخضراوات والأشجار المثمرة، وتعتمد القرية على مياه الأمطار والينابيع والآبار .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1656 نسمة ارتفع إلى 2650 نسمة عام 1945م، وفي القرية جامع وأربع مدارس للبنين والبنات لمختلف المراحل الدراسية.
في القرية جمعية عتيل الخيرية تشرف على روضة أطفال ومركز لتعليم الخياطة وعيادة صحية ويوجد فيها لجنة زكاة تقوم على مساعدة الفقراء والمحتاجين وطلاب العلم .
في القرية أيضاً العديد من المواقع الأثرية كالقبور القديمة والخرب أقدمها خربة الشيخ العتيلي قبل 700 سنة من الجزيرة العربية .
بلدة شويكة
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة طولكرم على بعد 2.5كم منها، تتبع إدارياً للواء طولكرم، وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – طولكرم – حيفا، من طرفها الغربي يربطها طرق محلية معبدة بقرى دير الغصون في الشمال الشرقي والحارثية شمالاً، تقع على أرض منبسطة من السهل الساحلي الأوسط تنحدر أراضيها من الشرق إلى الغرب ويجري إلى الشمال من شويكة وادي الشام، يخترق وسط البلدة الطريق الرئيسي الذي يمتد نحو الغرب، تبلغ مساحة القرية العمرانية 500 دونم وقد اغتصب الصهاينة معظم أراضيها ولم يبق لأهلها إلا القليل لأنها تقع على خطوط الهدنة .
يزرع في أراضيها الحبوب والبقول والخضار والأشجار المثمرة ولا سيما أشجار الزيتون والتي تشغل أكبر المساحات المزروعة وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار وبعض مياه الآبار التي تروي بساتين الحمضيات والخضراوات .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 1568 نسمة ارتفع إلى 2370 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1961 وفق الإحصاء الأردني حوالي 3099 نسمة ويقدر عدد سكانها عام 1982م حوالي 2400 نسمة .
في البلدة مجلس قروي يشرف على شؤونها العامة، وفيها ثلاث مدارس للبنين والبنات للمرحلتين الإعدادية والابتدائية، يكمل الطلبة دراستهم في مدينة طولكرم. وفي البلدة جمعية خيرية (جمعية شويكة الخيرية) تأسست عام 1981م تشرف على روضة أطفال .
قرية حَبَلة
تقع إلى الجنوب من طولكرم وتبعد 35كم، وعلى بعد 5كم إلى الجنوب الشرقي لمدينة قلقيلية وتتبع إدارياً لها، وتقع في منتصف المسافة بين قلقيلية وخربة خريش ترتفع عن سطح البحر 80 م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 810 دونمات ومساحة أراضيها 10900 دونم، يزرع فيها البطيخ والخضار والحبوب كما تزرع أشجار الزيتون والبرتقال والموز، يحيط بأراضيها أراضي قلقيلية وعزون، وكفر ثلث، جلجلوليا، وفي القرية مجلس قروي .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 271 نسمة ارتفع إلى 580 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 1100 نسمة ارتفع إلى 2700 نسمة عام 1987م وفيها القرية مدارس لمختلف المراحل الدراسية .
فيها أيضاً بعض الخدمات مثل عيادة طبية عامة ومركز للأمومة والطفولة، وفيها آثار تاريخية قديمة كالمدافن والمغر والصهاريج وغيرها .
قرية عزون
تقع هذه القرية في مكان متوسط بين مدينة قلقيلية بمسافة 9كم إلى الجهة الغربية ومدينة نابلس بمسافة 21كم وطولكرم شمالاً بمسافة 22كم تتبع إدارياً لبلدية قلقيلية يصلها الطريق الرئيسي نابلس – قلقيلية، تأسست هذه القرية بعد معركة حطين حين جاء أهلها من منطقة الخليل من قرية السموع الظاهرية وبلدة يطا، ترتفع عن سطح البحر 290 م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 1400 دونم، يعمل معظم سكانها في الزراعة .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 700 نسمة ارتفع إلى 1190 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 2100 نسمة ارتفع إلى 3200 نسمة عام 1987م ويدخل ضمن عدد السكان خربة عسلة والنبي إلياس.
في القرية مدرسة عزون الثانوية علمي وأدبي تضم 400 طالب عام 1987م، ومدرسة بنات عزون الثانوية القسم الأدبي وتضم 250 طالبة ومدرسة عزون الابتدائية .
في القرية جمعية عزون الخيرية تأسست عام 1978م تشرف على روضة أطفال ومشغل للخياطة، وفيها معصرتان للزيتون حديثتان ومعملان للطوب ومنشار حجر، فيها مسجد عزون ومسجد (ابن القيم) ومقام النبي إلياس، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 23500 دونم، منها 7500 دونم مزروعة بالأشجار الحرجية و16000 دونم مزروعة بأشجار الزيتون .
صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها حوالي 500 دونم وأقيمت عليها مستوطنة (ألفي منشية) وفي منطقة أخرى صادرت 300 دونم وأقيمت عليها مستوطنة (رعنانة)، وفيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة.
بلدة بيت ليد
تقع البلدة إلى الجنوب الشرقي من مدينة طولكرم وتبعد عنها حوالي 18كم تربطها طرق محلية بالقرى المجاورة بقرية سفارين وشوفه وتربطها بالطريق الرئيسي نابلس – طولكرم عند قرية رامين، تتبع إدارياً لبلدية عنبتا التابعة للواء طولكرم، تقع على قمة تل أسفل جبال نابلس ترتفع عن سطح البحر 400م، ويأخذ مخطط البلدة شكلاً دائرياً تتقاطع الشوارع الضيقة من وسط البلدة ويكاد تكون مباني كل من بيت ليد وسفارين تلتحم مع بعضها البعض، تبلغ المساحة العمرانية للبلدة حوالي ألف دونم، ومساحة أراضيها 17600 دونم تزرع فيها مختلف أنواع المحاصيل الزراعية كالحبوب، والأشجار المثمرة مثل الزيتون واللوز والتين وتتركز أشجار الزيتون في أراضٍ ممتدة بين بيت ليد وسفارين وتنمو أشجار الزيتون والبرقوق والعنب فوق قمة جبل رأس الصعيدي .
في البلدة مجلس قروي وقد زود البلدة بالكهرباء وتتركز المحلات التجارية في كل من الحي الشرقي والحي الغربي في البلدة مسجد واحد وثلاث مدارس للبنين والبنات لمختلف المراحل الدراسية.
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 653 نسمة ارتفع إلى 960 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 1800 نسمة ارتفع إلى 3600 نسمة عام 1987م وفي البلدة ثلاث معاصر للزيتون وعيادة طبية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
More...
بلدة عِلاّر
في فلسطين ثلاثة مواقع سكانية يطلق عليها اسم علار هي علار طولكرم وعلار القدس وعلار الثالثة قرية في فلسطين المحتلة عام 1948م، طرد سكانها وتم تدميرها وأقام الصهاينة مكانها مستوطنة (مطاع). تقع بلدة علار طولكرم شمال شرقي مدينة طولكرم، وتبعد عنها 30كم، وتقع في منتصف المسافة بين بلدتي عتيل وكفر راعي، يحدها من الشمال قرية صيدا ومن الغرب عتيل والنزلة الغربية والوسطى، ومن الشرق كفر راعي، تقع فوق رقعة متعرجة من الأرض التي تشكل الأقدام الغربية لجبال نابلس يجري وادي السلطان في الجهة الشرقية من علار، ترتفع عن سطح البحر 200م، وتبلغ المساحة العمرانية للبلدة 910 دونمات، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 14 ألف دونم يزرع في أراضيها الحبوب والبقوليات وبعض أنواع الخضراوات والأشجار المثمرة وتحتل أشجار الزيتون أكبر مساحة وتحيط بالبلدة من جميع الجهات .
بلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 835 نسمة ارتفع إلى 1450 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 2300 نسمة ارتفع إلى 3600 نسمة عام 1987م، فيها مجلس قروي يدير شؤون المرافق العامة كالمياه والكهرباء .
في القرية جامع وأربع مدارس للبنين والبنات للمرحلتين الابتدائية والإعدادية، وفيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، يوجد فيها جمعية علار الخيرية تأسست عام 1981م وتشرف على روضة أطفال ومركز لمحو الأمية وعلى عيادة صحية ومركز لتعليم الخياطة والنسيج .
بلدة بلعا
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة طولكرم وتبعد عنها 9كم، يصل إليها طريق محلي معبد يربطها بمدينة طولكرم، وطرق فرعية ترابية ممهدة تربطها بالقرى المجاورة، تتبع إدارياً لبلدية عنبتا، وتقع على رقعة مموجة من الأرض على أقدام مرتفعات نابلس وتنحدر الأرض تدريجياً من الشمال إلى الجنوب وترتفع عن سطح البحر 400م والمساحة العمرانية للقرية 840 دونماً، ومساحة أراضيها حوالي 21200 دونم يزرع في أراضيها أشجار الزيتون والمشمش والتين والرمان وكذلك الحبوب .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 1259 نسمة ارتفع إلى 2220 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 3400 نسمة ارتفع إلى 3800 نسمة عام 1987م ويعود سكان القرية بأصولهم من قرى دير الغصون، جيت وبربرة .
في القرية مدارس لجميع المراحل الدراسية وعيادة طبية عامة، ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، وتتوفر الخدمات الهاتفية والبريدية، يوجد في البلدة جمعية بلعا الخيرية تأسست عام 1965م تشرف على روضة أطفال ولجنة زكاة تقوم بمساعدة الأسر الفقيرة والأيتام .
بلدة عنبتا
تقع إلى الشرق من مدينة طولكرم وتبعد عنها 20كم،وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – طولكرم حيث يقسمها الشارع الرئيسي إلى قسمين ويمر في منتصفها، تتبع للواء طولكرم، وتتبع لبلدية عنبتا ستة قرى هي بلعا، بيت ليد، رامين، سفارين، كفر رمان، وكفر اللبد، والمساحة العمرانية للقرية 1300 دونماً، يحدها من جهة الشرق رامين وبزاريا ومن الشمال كفر رمان وبلعا ومن الجنوب كفر اللبد ومن الغرب اكتابا وذنابة، ومعظم أراضيها مزروعة بالزيتون واللوز والتين وبعض الأشجار الحرجية .
مصادر المياه متوفرة حيث يوجد 5 آبار جوفية منها ثلاث آبار ملك بلدية عنبتا، وبإشرافها لتوفير مياه الشرب وبئران من أجل إرواء البيارات .
بلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 1606 نسمة ارتفع إلى 3120 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 3400 نسمة ارتفع إلى 5700 نسمة عام 1987م .
في القرية مدارس لجميع المراحل الدراسية وفي القرية جمعية عنبتا النسائية الخيرية تشرف على حضانة أطفال ومركز لتنظيم ورعاية الأسرة ومركز لتدريب الخياطة ولجنة زكاة ناشطة يتبع لها مستوصف طبي وتعيل عددا كبيرا من الأسر الفقيرة والأيتام وينسب إليها الشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود .
بلدة قفين
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة طولكرم وتبعد عنها 22كم، وكلمة (قفين) تعني حجارة وصخورا باللغة الآرامية، يصل إليها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي وطوله 1.8كم يحدها من الشمال برطعة وزبدة ومن الجنوب نزلة عيسى والنزلة الشرقية ومن الشرق أفراسين ومن الغرب خطوط الهدنة تقع على رقعة منبسطة من أرض السهل الساحلي والأوسط وتمتد أراضيها نحو الشمال الغربي إلى وادي خلة صالح وترتفع عن سطح البحر 130م والمساحة العمرانية للقرية 440 دونماً، ومساحة أراضيها حوالي 23800 دونم وقد خسرت البلدة معظم أراضيها إثر اتفاقية رودس للهدنة عام 1949م، يزرع في أراضيها الحبوب والخضراوات والأشجار المثمرة وتشغل أشجار الزيتون أكبر مساحة بين الأشجار المثمرة والتي تحيط بالبلدة من جميع الجهات باستثناء الجهة الشرقية .
وبلغ عدد سكانها عام 1922حوالي 721 نسمة ارتفع إلى 1570 نسمة عام 1945م، وبلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال حوالي 2500 نسمة ارتفع إلى 4300 نسمة عام 1987م ويعود سكان القرية بأصولهم من بئر السبع وقرى عارورة ويالو بالخليل .
في القرية مدارس لجميع المراحل الدراسية وفيها مجلس قروي بالإضافة إلى عيادة صحية عامة .