Welcome to مدن وقرى فلسطين - Cities and villages of Palestine   Click to listen highlighted text! Welcome to مدن وقرى فلسطين - Cities and villages of Palestine Powered By GSpeech

العوجا

العوجا 

قرية فلسطينية من قرى محافظة أريحا. وهي تقع على بعد 12 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة أريحا على الطريق الإقليمي الشرقي الذي يربط بيسان مع البحر الميت بمحاذاة نهر الأردن، ويبلغ تعداد سكانها 4132 نسمة. وتحيط بالقرية قنوات الماء التقليدية والتي تنتشر كالأفاعي محدثة على جوانبها ثورة زراعية وسياحية. وتعود جذورها التاريخية إلى عهد الإمبراطور الروماني هيرودس الكبير.

رغم الحصار الخانق الذي تعيشه قرية العوجا وانعزالها عن باقي مدن وقرى الضفة الغربية ورغم السنين العجاف التي مرت ولا زالت تمر على فلسطين لا زال نبعها ينبض بالحياة، ويأبى الجفاف والزوال. المكان أشبه بواحه صحراوية آية في الجمال.

تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة أريحا وتبعد عنها حوالي 16 كم ، وتنخفض عن سطح البحر 230 م . تبلغ مساحة أراضيها 106,900 دونما، وقد صادرت السلطات الإسرائيلية مساحات شاسعة من أراضيها وأقامت عليها العديد من المستعمرات منها مستعمرة نطاف أنشأت عام 1976 ومستعمرة نعران أنشأت عام 1977 ومستعمرة نعامي أنشأت عام 1979

جغرافيا

تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة أريحا وتبعد عنها حوالي 16 كم ، وتنخفض عن سطح البحر 230 م . تبلغ مساحة أراضيها 106,900 دونما، وقد صادرت السلطات الإسرائيلية مساحات شاسعة من أراضيها وأقامت عليها العديد من المستعمرات منها مستعمرة نطاف أنشأت عام 1976 ومستعمرة نعران أنشأت عام 1977 ومستعمرة نعامي أنشأت عام 1979.

وهي منطقة رطبة ومنطقة محمية ورعوية زراعية وتحتضن جزءا من نهر الأردن إلى الجهة الشرقية منها. وتنتمي هذه المنطقة إلى المناخ الصحاري العربية والنظام شبه الاستوائي السوداني.يكثر فيها زراعة الخضراوات وبيارات الحمضيات، والبيوت البلاستيكية والتي يستمر استعمالها على مدار العام.وتقع فيها مزارع الموز والحمضيات.

يعمل معظم أهل القرية في الزراعة، كذلك يقطنها بعض البدو الرُحّل بعضهم استقر فيها والبعض الآخر انتقل إلى مواقع أخرى في الضفة الغربية ويعودون في أصولهم إلى عرب الكعابنة. بلغ عدد سكانها عام 1931 حوالي 253 نسمة، ارتفع إلى 290 نسمة عام 1945 وبلغ عام 1967 حوالي 267 نسمة ثم 958 نسمة عام 1987 وفي عام 1996 وصل إلى 1,567 نسمة. ويُقدّر عدد سكان القرية حالياً بالإضافة إلى الخِرب والمزارع الواقعة ضمن منطقتها الإدارية 5,000 نسمة.

النويعمة

النويعمة

تقع قرية النويعمة إلى الشمال الغربي من مدينة أريحا، على الطريق بين العوجا وأريحا. وهي قرية زراعية صغيرة نسبيا، تشتهر بزراعة الموز. تقع النويعمة على أرض مرتفعة في منطقة الغور، وقد بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 240 نسمة، أما بموجب إحصاء عام 2004 فحوالي 1144 نسمة.
لا يوجد للقرية جذر بلد، حيث إن 97 % من البيوت منفصلة ومتباعدة، وعدد البيوت القديمة فيها 69 بيتاً قديماً معظمها مسكون. أما الحالة الإنشائية لهذه البيوت فتتراوح بين متوسطة وجيدة جداً، ومعظم بيوت القرية صغيرة الحجم، حيث إن 1.45 % فقط من البيوت تتكون من طابقين. ومواد البناء المستخدمة هي المواد المحلية التقليدية، وهي طوب اللبن ( 42 % من البيوت) والخشب ( 38 % من البيوت) والقصب ( 15 % من البيوت)، باستثناء تسعة بيوت مبنية من الإسمنت والشيد ودوامر الحديد. أما المساقط الأفقية فهي إما مربعة أو مستطيلة، مقسومة إلى فراغين على الأكثر. في حين أن الفتحات في معظم الشبابيك والأبواب مستطيلة يعلوها عتب خشبي مستقيم، أما الأسقف فهي إما مائلة أو جمالونية، كما أن 90 % من الأرضيات عبارة عن مدة إسمنتية.
شوارع القرية غير معبدة باستثناء الشارع الرئيسي الذي يوصل للقرية. كما انه لا توجد شبكة مجار، ويتم الحصول على مياه الشرب والاستعمال اليومي من شبكة المياه العامة، ويحصل السكان أيضا على المياه من عين النويعمة أو من عين الديوك المجاورة.

قرية بردلا

قرية بردلا

قرية فلسطينة تقع في الشمال الشرقي من فلسطين وتتبع محافظة طوباس وهي قريبة على نهر الأردن واقرب مدينة عليها هي مدينة بيسان..

يبلغ عدد سكانها 2500 نسمة. ويعمل معظم اهالي بردلة بالزراعة وتربية المواشي حيث تشتهر قرية بردلة بالزراعه المرويه والقليل من الزراعة البعليه حيث يوجد الكثير من الأرضي الخصبة هناك كما انه يوجد في القريه مخزون مائي هائل. ويوجد بالقرية مسجد ومدرسة ثانويه للبنات ومدرسة ثانوية للبنين كما يوجد عدد من موؤسسات المجتمع المدني مثل الجمعيه الخيريه لقرى خط تعتبر بردلا من مناطق c التي تخضع إداريا للسلطه الفلسطينيه وتتبع عسكريا لقوات الاحتلال الإسرائيلي الجدار التي يقودها عددا من الشباب والشابات وروضة اطفال الياسر النموذجيه التي تتبع للجمعيه الخيريه لقرى خط الجدار وجمعية تنمية المراه الريفيه اقرب مركز تجاري فلسطيني للقرية هو طوباس حيث تبعد حوالي 28 كلم يوجد بجانب بردلة قرتين كردلة وعين البيضاء.

عدد السكان 1900نسمه ، يوجدفي القرية ثلاثة جمعيات تعاونية. يوجد مدرسة جديدة للبنات وروضة اطفال الياسر النموذجيه التابعه للجمعيه الخيريه لفرى خط الجدار تحتوي قرية بردلة على العديد من الأبار الارتوازية وتتميز مياها بأنها مياه نقية وصالحة للشرب ولكن هذه الأباراستولت عليها شركة ميكروت الإسرائيلية. غالبية سكان بردلة يعملون في الزراعة وعدد قليل منهم يعمل بتربية المواشي وهم البدو المواطنين في القرية منذ عام 1967 حيث تم اغلاق ما يسمى بحدود 1967 (إسرائيل كما يقال) فأصبح المفر الوحيد لعملهم هو الزراعة، حيث يتم زراعة حوالي 300 دونما بيوت بلاستيكية و3000 دونما أراضي مكشوفة مروية ويتم زراعة حوالي 2000 دونما محاصيل حقلية بعلية لا تكاد تذكر قيمتها الاقتصادية لانها غير منتجة في سنين الجفاف التي تمر علينا حاليا ولكنها كانت منتجة في السابق بشكل اقتصادي حيث كانت تكفي منتجاتها من القمح والشعير لسد حاجة الناس ومواشيهم فلا يتم استيراد أية كمية اعلاف من خارج القرية ولو بشكل قليل مع العلم أن عدد رؤوس الماشية قل في الخمس سنوات الماضية من 13 ألف رأس إلى ثلاثة آلاف رأس غنم وماعز.

الجفتلك

الجفتلك

 

هي قرية فلسطينية تقع على الحدود مع غور الأردن ضمن الأراضي المحتلة عام 1967، يحد القرية نهر الأردن من الشرق، وتحيطها أراضي قرى طوباس وطمون وبيت دجن،قديماً كانت الجفتلك تتبع لـمحافظة نابلس واما الآن فتتبع القرية إداريا لـ محافظة أريحا وهي قائمة على امتداد وادي الفارعة. سكان القرية خليط من المزارعين والبدو الذين يعتاشون على تربية الماشية ومن أشهر عشائرها عشيرة المساعيد وعلى رأسهم الشيخ عبد الله الضامن المساعيد.

تقع في نطاق بضع كيلو مترات من الجفتلك مستوطمات مساءة، الحمرا (بكعات هيردن) وأرجمان؛ وكغيرها من التجمعات السكانية الفلسطينية في غور الأردن، تتعرض الجفتلك وبشكل مستمر لمصادرة أراضيها ومحاولات لنقل السكان، ومضايقات ممنهجة كالاعتقال لأهالي القرية والمتضامنيين الدوليين والاعتداء على الممتلكات من قبل المستوطنين الإسرائيليين. بالإضافة إلى عقبات تعجيزية توضع أمام النشاط الحضري والزراعي مثل حفر الآبار وتشييد المنازل أو إضافة الأبنية وإقامة حفر لجمع المياه.

بعد الاحتلال الإسرائيلي اللاحق لحرب الأيام الستة، تم هدم حوالي 800 منزل من منازل الجفتلك وأمر سكان الجفتلك ال 6000 بالرحيل، ولكن بعد ذلك عاد عدد من أهالي الجفتلك إلى بلدتهم.

 

قرية الديوك

قرية الديوك 

تقع قرية الديوك على بعد 8 كم إلى الشمال الغربي من مدينة أريحا، على الطريق بين أريحا والنويعمة. وتنخفض عن سطح البحر 140م، يعتقد أن ديوك تحريفاً لكلمة دوك السريانية بمعنى المكان والموقع، ويطلق عليها أيضا اسم (الديوك الفوقا) حيث توجد ضاحية تسمى الديوك التحتا، وهي تابعة لمحافظة أريحا. القرية صغيرة الحجم حيث تبلغ مساحة أراضيها 21300 دونم، وبلغ عدد سكانها عام 2004 حوالي 800 نسمة القرية ممتدة طوليا على شارع واحد رئيسي (غير معبد) وتقع على سفح جبل مطلة على واد، كما توجد أجزاء من القرية في الوادي، وفي القرية عين ماء تسمى عين الديوك، وهي نقطة جذب سياحية مهمة.

علم دولة فلسطين

 
علم دولة فلسطين هو علم استخدمه الفلسطينيون منذ النصف الأول من القرن العشرين للتعبير عن طموحهم الوطني وهو رمز لأمل الفلسطنين في أن الغد سوف يكون أفضل، فدولة فلسطين بالرغم مما تمر به من أعمال وحشية بسبب الإحتلال، فمازال عند الشعب الفلسطيني أمل في التحرر، وهذا الأمل يتمثل في العلم الفلسطيني.
 
يتكون العلم الفلسطيني من ثلاث ألوان أفقية متساوية في المساحة وهي من أعلى لأسفل اللون الأسود ثم اللون الأبيض ثم اللون الأخضر، وأيضا مثلث متساوي الساقين أحمر اللون قاعدته عند ساري العلم
Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech