
City-Nablus (77)
قرية سنيرية
يعتقد أن الاسم محرف من كلمة (سنّير) باللغة الكنعانية وتعني النور وأيضاً الدرع، تقع هذه القرية إلى الجنوب الغربي من نابلس وتبعد عنها 36كم، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت، تقع على الطريق الرئيسي طولكرم – اللبن، ترتفع عن سطح البحر 230م،وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 12700 دونم. يحيط بأراضيها قرى بديا، الزاوية، كفر ثلث، ويزرع في أراضيها الحبوب والأشجار والزيتون والفواكه ولا سيما التين واللوز.
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 529 نسمة ارتفع إلى 990 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 878 نسمة ارتفع إلى 1000 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى دير استيا، وحارس .
يوجد في القرية جامع وبجواره ضريح أقيم عام 789م فيها مدرستان واحدة للبنين والأخرى للبنات، لا يوجد فيها خدمات عامة، تقع جوار القرية ثلاث خرب هي (خربة التنورة) و(خربة البساتين) و(خربة النجارة)، صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها لصالح مستوطنة (أورونيت) وهي قرية سكنية أنشأت عام 1983م .
قرية مردة
يعتقد أن كلمة مردا (مردة) جاءت من (مريدة) السريانية بمعنى المكان الحصين أو بمعنى التمرد والعصيان، وقد تعنى الأرض المنبسطة الرملية، تقع القرية إلى الجنوب من مدينة نابلس وتبعد عنها حوالي 17كم وتقع إلى الجنوب من جماعين على مسيرة 2كم منها. يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – القدس وترتفع عن سطح البحر 430م، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت وتبلغ مساحة القرية العمرانية حوالي 1050 دونماً ومساحة أراضيها حوالي 9000 دونم، تحيط بأراضيها أراضي جماعين، قيرة، كفل حارس، سلفيت، إسكاكا، ياسوف، تزرع في أراضيها الحبوب والقطاني والقليل من الخضراوات بالإضافة إلى الأشجار المثمرة وبخاصة الزيتون ويزرع التين واللوز .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 290 نسمة ارتفع إلى 470 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 763 نسمة ارتفع إلى 1030 نسمة عام 1987م.
في القرية مدرسة إعدادية و 6 صفوف للمرحلة الابتدائية و 2 صفوف للمرحلة الإعدادية، ويكمل الطلبة دراستهم في مدينة سلفيت التي تبعد عنها 4كم، وتحتوي القرية على أنقاض ثلاث جوامع وصهريج وبركة، نسب إليها علماء أعلام منهم أبو العباس حمد بن أبي الكرام وعمر بن يوسف أحمد السرداوي ولد سنة 621هـ وهو من الفقهاء .
قرية عصيرة القبلية
تتبع قرية عصيرة القبلية إدارياً لبلدية نابلس، تقع إلى الجنوب منها على بعد 12كم، ويصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – القدس، ترتفع عن سطح البحر 480م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 480 دونماً،تحيط بأراضيها قرى مادما، بورين، فرعتا، تل، جماعين، عوريف، الزراعة في أراضيها بعلية تعتمد على مياه الأمطار وأهم المزروعات الشتوية الحبوب على مختلف أنواعها، أما المحاصيل الصيفية فهي البصل والفقوس والذرة والسمسم، تشتهر القرية بأشجار اللوز والتين ويربي السكان المواشي والدواجن، في القرية معصرة حديثة ومحاجر لقطع الحجارة .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 282 نسمة ارتفع إلى 410 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 666 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1987م.
في القرية مدرسة إعدادية مختلطة، يتابع الطلبة تعليمهم الثانوي في مدرسة بورين أو مدرسة حوارة، يوجد في القرية جمعية خيرية وجمعية تعاونية زراعية لعصر الزيتون، وجمعية التنوير الكهربائي تأسست عام 1978م لتزويد القرية بالكهرباء، لا يوجد في القرية شبكة مياه، في القرية عيادة صحية عامة .
صادرت سلطات الاحتلال آلاف الدونمات منها ومن القرى المجاورة وقد صادرت ما يزيد عن 6000 دونماً من أراضيها .
قرية بزاريا
تقع هذه القرية إلى الشمال الغربي من مدينة نابلس على بعد 17كم منها يحدها من الشمال سيلة الظهر وكفر رمان ومن الشرق برقة ومن الجنوب رامين وسبسطية من الغرب عنبتا وكفر اللبد، تقع على الطريق الرئيسي نابلس – جنين، تستقر هذه القرية على تلة مرتفعة بالقرب من جبل إيلان، ترتفع عن سطح البحر 460م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 300 دونماً، تعتبر ملتقى ومركزاً تجارياً بين نابلس وجنين وخاصة في العهد الروماني .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 183 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 558 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1987م، يعتمد السكان بشكل رئيسي على تربية المواشي والأبقار بحكم طبيعة المنطقة الجبلية تستخدم كمراعي يزرع في أراضيها الحبوب والبقوليات والقطاني منها أشجار الزيتون والتين واللوز والمشمش في القرية ثلاث مطاحن للحبوب ومصرة للزيت .
ينتشر التعليم في القرية بشكل كبير ولا تتعدى نسبة الأمية 2%، وفي القرية مدرسة مختلطة للصف الثالث الإعدادي، يتابع الطلبة تعليمهم الثانوي في مدارس برقة، وسيلة الظهر، فيها نادي اجتماعي وثقافي ورياضي تأسس عام 1984م، فيها جمعية تعاونية للكهرباء تأسست عام 1976م تنير القرية ليلاً، تعتمد على مياه الأمطار وآبار الجمع بالإضافة إلى نبع ماء يسمى (عين القناطرة) فيها عيادة طبية عامة .
قرية جنصافوت
تقع هذه القرية إلى الغرب من مدينة نابلس على بعد 15كم منها تقع مباشرة على الطريق الرئيسي نابلس – قلقيلية، تقع في منتصف المسافة بين المدينتين، يحدها من الشمال قرية الفندق وحجة وباقة الحطب، ومن الجنوب قريتي دير استيا، وكفر حارث ومن الشرق إماتين وفرعتا ومن الغرب كفر لاقف، ضمت سلطات الاحتلال هذه القرية إلى لواء طولكرم، وتبلغ مساحة المخطط العمراني للقرية 440 دونماً .
تعتمد القرية على مزروعات المحاصيل الشتوية كالحبوب والبقوليات والمحاصيل الصيفية كالبندورة والفقوس والأشجار المثمرة كالزيتون واللوز والتين، في القرية معصرة حديثة للزيتون وفيها مجلس قروي تأسس عام 1964م قام بنشاطات متعددة منها تعبيد الشوارع وإقامة شبكة كهرباء وتدار بواسطة ماتورات تعمل ستة ساعات ليلاً، لا يوجد فيها شبكة مياه تعتمد على آبار الجمع لمياه الأمطار .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 267 نسمة ارتفع إلى 450 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 673 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1987م .
فيها مدرستان ابتدائيتان ومدرسة إعدادية مختلطة يتابع الذكور دراستهم الثانوية في دير استيا، ويوجد في القرية نادٍ رياضي للشباب وعيادة طبية يداوم فيها طبيب يوماً واحداً في الأسبوع وفيها خدمات الهاتف .
أراضي القرية ممددة بالمصادرة من قبل سلطات الاحتلال حيث أن المستوطنات تحيط بها من ثلاث جهات من الغرب مستوطنة (قارني شمرون) و(معاليه شمرون) ومن الجنوب مستوطنة (باكير) ومن الشمال مستوطنة (قدوميم) .
دير الحطب
تقع القرية إلى الشرق من مدينة نابلس على بعد 4كم، يصلها طريق يبعد عن الطريق الرئيسي 1.5كم ترتفع عن سطح البحر 500م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 200 دونماً، يدير شؤونها مختار القرية وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 11500 دونم يزرع فيها الحبوب والأشجار مثل الزيتون والتين والعنب واللوز، ويهتم سكانها كثيراً بتربية المواشي، ويعتمدون على مياه الأمطار للشرب والري وعلى ينبوعين يقعان في جوار القرية .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 234 نسمة ارتفع إلى 370 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 543 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م يعود السكان بأصولهم إلى آل القطيشات من السلط وإلى البيرة.
في القرية مدرسة ابتدائية واحدة ومدرسة أخرى إعدادية وهي مشتركة بينها وبين قرية سالم المجاورة ويكمل الطلبة دراستهم في مدينة نابلس، فيها العديد من الخرب الأثرية كخربة (تل مسكة) وتقع إلى الشمال الشرقي من دير الحطب و(تل الفجار) وغيرها ولا يوجد فيها أي نوع من الخدمات والمرافق العامة والصحية وتستفيد منها من مدينة نابلس لقربها منها .
قرية دوما
تقع قرية دوما إلى الجنوب الشرقي من مدينة نابلس على بعد 24كم منها تتبع إدارياً لبلدية نابلس يصل إليها طريق محلي متفرع عن الطريق الرئيسي نابلس – رام الله ترتفع عن سطح البحر 620م، يحدها من الشمال قرية مجدل بني فاضل، ومن الشرق غور الأردن، ومن الجنوب خربة المغير ومن الغرب قصره وجالود، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 200 دونماً، يدير شؤونها مختار القرية وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 18000 دونم . وهناك روايتان لتسمية القرى بهذا الاسم فالرواية الأولى كانت تتبع لـ(دوما سدوم) وسميت باسمها .
تعتمد القرية على الزراعة البعلية أهم المزروعات الحبوب والبقوليات وتزرع الأشجار المثمرة كالزيتون واللوز أما المحاصيل الصيفية فهي السمسم والذرة ويهتم السكان بتربية المواشي والدواجن .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 155 نسمة ارتفع إلى 300 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 524 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م .
في القرية مسجد يقال بأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمر ببنائه عند فتحه فلسطين، وفيها مدرسة لغاية الصف الثالث الإعدادي ويتابع الطلبة دراستهم في قريتي قصره على بعد 7كم، وعقربا على بعد 8كم .
تقوم القرية على أراض أثرية كنعانية وفيها أربعة قبور أثرية وفيها ديرين هما دير الدير ودير المنطار، تستخدم القرية ماتورات خاصة للكهرباء ويعتمد السكان على آبار الجمع وعلى عدة عيون فيها (عين الرشاش) في الجنوب، (نبع فصايل) من الغرب، لا يوجد فيها عيادات صحية ومؤسسات خيرية .
صادرت سلطات الاحتلال مساحات شاسعة من القرية وأقامت عليها مستوطنة (معاليه أفرايم) .
قرية دوما
تقع قرية دوما إلى الجنوب الشرقي من مدينة نابلس على بعد 24كم منها تتبع إدارياً لبلدية نابلس يصل إليها طريق محلي متفرع عن الطريق الرئيسي نابلس – رام الله ترتفع عن سطح البحر 620م، يحدها من الشمال قرية مجدل بني فاضل، ومن الشرق غور الأردن، ومن الجنوب خربة المغير ومن الغرب قصره وجالود، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 200 دونماً، يدير شؤونها مختار القرية وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 18000 دونم . وهناك روايتان لتسمية القرى بهذا الاسم فالرواية الأولى كانت تتبع لـ(دوما سدوم) وسميت باسمها .
تعتمد القرية على الزراعة البعلية أهم المزروعات الحبوب والبقوليات وتزرع الأشجار المثمرة كالزيتون واللوز أما المحاصيل الصيفية فهي السمسم والذرة ويهتم السكان بتربية المواشي والدواجن .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 155 نسمة ارتفع إلى 300 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 524 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م .
في القرية مسجد يقال بأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمر ببنائه عند فتحه فلسطين، وفيها مدرسة لغاية الصف الثالث الإعدادي ويتابع الطلبة دراستهم في قريتي قصره على بعد 7كم، وعقربا على بعد 8كم .
تقوم القرية على أراض أثرية كنعانية وفيها أربعة قبور أثرية وفيها ديرين هما دير الدير ودير المنطار، تستخدم القرية ماتورات خاصة للكهرباء ويعتمد السكان على آبار الجمع وعلى عدة عيون فيها (عين الرشاش) في الجنوب، (نبع فصايل) من الغرب، لا يوجد فيها عيادات صحية ومؤسسات خيرية .
صادرت سلطات الاحتلال مساحات شاسعة من القرية وأقامت عليها مستوطنة (معاليه أفرايم) .
قرية عينابوس
تعتبر هذه القرية من أقدم القرى الفلسطينية يرجع تاريخها إلى عهد اليبوسيين وهم قبائل عربية نزلت جماعة منهم حول عين ماء وأقاموا في منطقة هذه القرية وجاءت التسمية (عين يبوس) نسبة إلى اليبوسيين، تقع على بعد 12كم من مدينة نابلس بالاتجاه الجنوبي منها، يحدها من جهة الشمال قريتا بورين ومادما ومن الجنوب قوزة وياسوف ومن الشرق حوارة ومن الغرب قريتي عوريف وجماعين، تمتاز هذه القرية بكثرة الجبال والهضاب التي تحيط بها منها جبل مرتفع يسمى جبل سلمان الفارسي وأشهر هذه الهضاب هضبة عطارد، ترتفع القرية عن سطح البحر 510م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 260 دونماً يدير شؤونها الإدارية مختار القرية .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 227 نسمة ارتفع إلى 340 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 555 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م .
تعتمد القرية على الزراعة كمصدر أساسي لدخلها كزراعة الزيتون وتزرع في أراضيها أيضاً الصبر والتين وتكثر فيها المحاجر وتسوق الحجارة داخل الضفة وخارجها .
في القرية مدرسة إعدادية، وفي القرية جمعية خيرية تأسست عام 1984م، تشرف على روضة أطفال وعلى مركز لتدريب الخياطة والنسيج في القرية معالم أثرية كثيرة ومسجدها المعروف باسم مسجد الأربعين شهيداً، بني في زمن الخليفة عمر بن الخطاب .
قرية اللبن الشرقية
يعتقد أن كلمة اللبن جاءت من كلمة (لبانوتا) باللغة السريانية وتعني صنع اللبن وأضيف لاسم القرية (الشرقية) تميزاً لها عن القرية الموجودة في قضاء الرملة .
تقع هذه القرية على مسافة 22كم للجنوب من مدينة نابلس يصلها طريق محلي قصير يربطها بطريق نابلس – القدس طوله 500م، تتبع إدارياً لبلدية نابلس، ترتفع عن سطح البحر 560م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 360 دونماً، يدير شؤونها مختار القرية وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 12500 دونم. يزرع فيها الحبوب والقطاني والقليل من الخضراوات ويزرع فيها أشجار الزيتون والتين والعنب يحيط بأراضيها أراضي قرى الساوية، إسكاكا، سلفيت، عمورية، سنجل وعبوين.
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 356 نسمة ارتفع إلى 620 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 823 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م ويعودون بأصولهم إلى قرية الولجة من أعمال القدس، يكثر فيها وجوارها الينابيع منها (بئر اللبن)، تزود القرية بالمياه بواسطة أنابيب وفيها أيضاً (عين السامري) وعين (الجديدة) ويقعان في غرب القرية .
في القرية مدرسة ابتدائية، لا يوجد فيها خدمات طبية، في القرية خان مهدم بالإضافة إلى خربة (دار الريب) في الشمال منها .
More...
قرية جِيت
تقع القرية إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس على بعد 12كم منها على الطريق الرئيس نابلس – قلقيلية في منتصف المسافة تقريباً بين المدينتين، مساحة المخطط العمراني 180 دونماً، يدير شؤونها مختار القرية وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 6500 دونم وتحيط بأراضيها قرى صرة، تل، فرعتا، إماتين، بيت إيبا، يزرع في أراضيها الحبوب والقطاني والقليل من الخضار بالإضافة إلى الأشجار المثمرة كالزيتون، يعتمد سكان القرية على مياه الأمطار وعلى ينبوعان ماء .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 285 نسمة ارتفع إلى 440 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 638 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى الجزيرة العربية ممن نزل أجدادهم إلى عجلون شرق الأردن ثم نزحوا إلى فلسطين منهم استوطن في جيت والآخرون في عقابة .
في القرية مدرستان ابتدائيتان أحدهما للبنين والأخرى للبنات، وتحتوي القرية على آثار مباني قديمة وبئر وأدوات فخارية قديمة ومسجد عمري فيها خربة تسمى خربة أم الفحم تقع إلى الشمال من جيت .
قرية المغير
يعتقد بأن تسميتها تعود إلى أنها تشرف على الغور حيث تتغير عندها الملامح الطبيعية والمناخ، تقع هذه القرية إلى الجنوب الشرقي من نابلس على بعد 24كم وتقع على الحدود الإدارية لمحافظة نابلس، تتبع إدارياً لبلدية نابلس، ضمها الاحتلال للواء رام الله، يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي وطوله 1كم.
ترتفع عن سطح البحر 650م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 80 دونماً، يدير شؤونها مختار القرية وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 14600 دونم، يحيط بأراضيها قرى دوما، جالود، عقربا، ويزرع فيها الحبوب والقطاني والقليل من الخضار بالإضافة إلى الأشجار المثمرة كالزيتون والعنب واللوز والمشمش والتفاح والتين، ويعتني السكان بتربية المواشي، يعتمد السكان على مياه الأمطار في الشرب والري بالإضافة إلى نبعين يبعدان عن القرية نحو 4كم . .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 179 نسمة ارتفع إلى 290 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 442 نسمة ارتفع إلى 1140 نسمة عام 1987م يعود بأصولهم إلى كفر مالك، من أعمال رام الله .
في القرية مسجد واحد ومدرسة ابتدائية مختلطة، لا يوجد فيها خدمات صحية أو بريدية، تقع في أراضي القرية خربتان أثريتان .
قرية عصيرة الشمالية
سميت بهذا الاسم لكثرة ما بها من آبار لهرس الأعناب باستخدام الخيول لإنتاج الخمر والدبس، ولكثرة ما تعصره من الزيتون، وسميت بعصيرة الشمالية لوقوعها شمال مدينة نابلس ولوجود قرية أخرى بنفس الاسم تقع جنوبي مدينة نابلس تسمى عصيرة الجنوبية، تقع عصيرة الشمالية إلى الشمال من نابلس على بعد 6كم منها، ويصلها طريق محلي، يفصلها عن نابلس جبل عيبال الوعر المسالك، تتبع إدارياً لبلدية نابلس وفيها مجلس قروي، ترتفع عن سطح البحر 620م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي ألف دونم، يدير وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 35 ألف دونم. تزرع في أراضيها الأشجار المثمرة كالزيتون واللوز بالإضافة إلى الحبوب وتعتمد على شجرة الزيتون كمصدر دخل لها وفيها معصرتان قديمتان وثلاث معاصر حديثة .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 1179 نسمة ارتفع إلى 2060 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 3200 نسمة ارتفع إلى 6500 نسمة عام 1987م .
في القرية ثلاث مدارس لمختلف المراحل الدراسية منها مدرستان للذكور واحدة ابتدائية والثانية ثانوية والثالثة ابتدائية وإعدادية، فيها عيادة صحية حكومية ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة، وجمعية تعاونية للتنوير بالكهرباء وجمعية عصيرة الشمالية الخيرية ولجنة زكاة تشرف على عيادة صحية وتعيل مئات الأسر الفقيرة والأيتام، صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها 1500 دونم منها 400 دونم أراضي زراعية .
قرية سرطة
تقع هذه القرية إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس، وتبعد عنها 32كم يصلها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي وطوله 1.2كم، ترتفع عن سطح البحر 380م، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 240 دونماً، وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 5580 دونما، وتحيط بها أراضي حارس، بروقين، قراوة بني حسان، وبديا، كفر الديك، يزرع في أراضيها الحبوب والقطاني والقليل من الخضار بالإضافة إلى أشجار الزيتون والفواكه والتين واللوز .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 276 نسمة ارتفع إلى 420 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 703 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م ويعودون بأصولهم إلى جد واحد ويعتقد أنه سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وفيها مدارس لجميع المراحل الدراسية، ومركز لرعاية الطفولة والأمومة .
صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها لصالح مستوطنة (باكير ب) التي أقيمت عام 1981م ويقطنها 264 مستوطناً .