
City-Jinin (46)
قرية جَربا
تعني كلمة (جربا) الأرض الجرداء المملحة، وهي قرية صغيرة تقع إلى الجنوب من مدينة جنين، وتبعد عنها حوالي 24كم، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر أقيمت على سفح جبل يشرف على سهل صانور، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 3500 دونم، تحيط بأراضيها أراضي قرى قباطية، مسلية، مركة، وصانور، تزرع فيها الحبوب والقطاني وتزرع أشجار الزيتون وأشجار اللوز والعنب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 31 نسمة ارتفع إلى 100 نسمة عام 1945م وبقي عدد سكانها عام 1982م على مستواه في عام 1945م.
تعتمد القرية على مياه الأمطار في الشرب والري ويستغلون أيضاً مياه ينابيع الخضيرة الواقعة في أراضي عرابة، وفيها جامع واحد، ويدرس الطلبة في مدارس قباطية وصانور ولا يوجد فيها أي نوع من أنوع الخدمات العامة صحية أو بريدية .
قرية نزلة زيد
تقع هذه القرية إلى الجهة الشمالية من يعبد وعلى بعد 2.5كم وتتبع إدارياً لبلديتها، يصل إليها طريق ترابي ممهد يربطها بالطريق الرئيسي ويبلغ طوله 200 م، وهذه القرية ملك لآل زيد وتعرف أيضاً باسم (خربة الشيخ زيد)، ترتفع عن سطح البحر 390م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 140 دونم يدير شؤونها التنظيمية والإدارية مختار القرية .
بلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 270 نسمة ارتفع إلى 355 نسمة عام 1987م. فيها مدرسة حكومية واحدة ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس يعبد حيث تعتمد قرية زيد اعتماداً كلياً على يعبد في المرافق العامة كالصحة والخدمات الأخرى .
قرية دير غزالة
تقع هذه القرية إلى الشمال الشرقي من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 9كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، ترتفع عن سطح البحر 200م، يصلها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – جنين وطوله 2.5كم، تبلغ مساحة أراضي القرية حوالي 6600 دونم، تحيط بأراضيها أراضي قرى عربونة، بيت قاد، وعرانة، تزرع في أراضيها الحبوب والقطاني بالإضافة إلى الأشجار المثمرة كالزيتون، وتبلغ مساحة المخطط العمراني للقرية 160 دونم.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 134 نسمة ارتفع إلى 270 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 497 نسمة ارتفع إلى 460 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى قباطية وسيلة الظهر ونصف جبيل وسبسطية .
تعتمد القرية على مياه الأمطار في الزراعة، فيها مسجد ومدرستان للبنين والبنات، ابتدائية وحكومية، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين، وفيها مدافن مشيدة بالحجارة الكبيرة.
قرية أم التوت
تقع هذه القرية الصغيرة إلى الجنوب الشرقي من جنين وعلى بعد 6كم منها، يصلها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – جنين – طوباس يبلغ طوله 7,5كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، ترتفع عن سطح البحر 330م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 200 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 4900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون ويهتم سكانها بتربية المواشي، يحيط بأراضيها قرى دير أبو ضعيف، قباطية، تلفيت، وجلقموس .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 94 نسمة ارتفع إلى 170 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 90 نسمة ارتفع إلى 493 نسمة عام 1987م.
يدرس طلبتها في مدارس دير أبو ضعيف، وقباطية، ولا يوجد فيها أي نوع من أنواع الخدمات والمرافق العامة .
قرية أم التوت
تقع هذه القرية الصغيرة إلى الجنوب الشرقي من جنين وعلى بعد 6كم منها، يصلها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – جنين – طوباس يبلغ طوله 7,5كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، ترتفع عن سطح البحر 330م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 200 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 4900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون ويهتم سكانها بتربية المواشي، يحيط بأراضيها قرى دير أبو ضعيف، قباطية، تلفيت، وجلقموس .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 94 نسمة ارتفع إلى 170 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 90 نسمة ارتفع إلى 493 نسمة عام 1987م.
يدرس طلبتها في مدارس دير أبو ضعيف، وقباطية، ولا يوجد فيها أي نوع من أنواع الخدمات والمرافق العامة .
قرية الرامة
هي قرية صغيرة تقع إلى الجنوب الغربي من جنين وعلى بعد 27كم، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر التابعة للواء جنين وتبعد عن الطريق الرئيسي 2كم، يحدها من الشرق عجة ومن الشمال كفر راعي ومن الجنوب سيلة الظهر والعطارة، ومن الغرب علار،ترتفع عن سطح البحر 360م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 320 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 4800 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون واللوز والمشمش والتين ويهتم سكانها بتربية المواشي
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 149 نسمة ارتفع إلى 280 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 300 نسمة ارتفع إلى 493 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى بلدة سيلة الحارثية.
في القرية مدرستان الأولى ابتدائية للبنين والثانية للبنات، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس سيلة الظهر، وينسب إلى قرية الرامة الشهيد عبد الرحمن عبدالقادر جعفر الذي اشترك في بعض المعارك ضد اليهود والبريطانيين في جبال نابلس وحيفا والقدس .
قرية عرَبونة
تقع هذه القرية إلى الشمال الشرقي من مدينة جنين وتبعد عنها 13كم، تتبع إدارياً لبلدية عرابة وتقع على جبال فقوعة في الشمال الشرقي من جنين بين قريتي فقوعة وعرابة، يصل إليها طريق يربطها بالطريق الرئيسي وطوله 4.5كم، تحيط بأراضيها أراضي قرى فقوعة، دير غزالة، جلمة، عرفت هذه القرية في العهد الروماني باسم (عَرَبة)، ترتفع عن سطح البحر 250م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 140 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 6800 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون ويعتمد سكانها في الزراعة والشرب على مياه الأمطار بالإضافة إلى بئر نبع يقع في الجهة الشمالية من القرية.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 136 نسمة ارتفع إلى 210 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 270 نسمة ارتفع إلى 522 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى قرية دير غزالة وإلى عرب بني حسن في شرق الأردن.
في القرية مدرستان ابتدائيتان للبنين والبنات، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس عرابة، لا تتوفر فيها الخدمات الصحية .
قرية البارد (الهاشمية)
كان اسم القرية قبل النكبة (البارد) ودعيت بعد نكبة عام 1948م باسم (الهاشمية) وهي قرية صغيرة تقع إلى الغرب من جنين وعلى بعد 5كم، يصلها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – جنين طوله 8كم، ترتفع عن سطح البحر حوالي 350م، ومساحة القرية العمرانية حوالي 120 دونم، أما مساحة أراضيها الكلية فتبلغ 2700 دونم، يحيط بأراضيها قرى كفر قود، عرابة، عرقة، واليامون، تزرع في أراضيها الحبوب والقطاني وكذلك الأشجار المثمرة كالزيتون ويعتني سكانها بتربية المواشي .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 153 نسمة ارتفع إلى 280 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 417 نسمة ارتفع إلى 528 نسمة عام 1987م ويعود بعض سكانها بأصولهم إلى عرابة ومعظمهم من آل جرار، تشرب القرية وتروي مزروعاتها من نبع بالقرب من القرية، فيها مسجد ومدرسة حكومية ابتدائية، يداوم الطلبة في مدارس القرى المجاورة في كفر قود، وعرقة، لا يوجد فيها خدمات ومرافق عامة .
قرية تِعنَك
تعتبر هذه القرية من أقدم القرى، تقوم على البقعة التي كانت عليها بلدة (تعنك) الكنعانية وتعني أرض رملية، ذكرت في نحو عام 1600 ق.م كانت في العهد الروماني مدينة صغيرة وفي حروب الفرنجة كانت قلعة من قلاع البلاد، تقع إلى الشمال الغربي من مدينة جنين وتبعد عنها 13كم، وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – حيفا محاذية لخطوط الهدنة الشمالية، ترتفع عن سطح البحر 160م، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 120 دونم، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 32300 دونم، اغتصب الصهاينة 2500 دونم عام 1948م تحيط بأراضيها قرى اليامون، رمانة، زبونة، سيلة الحارثية، والعفولة، تزرع في أراضيها الحبوب على اختلاف أنواعها وأشجار الزيتون والفواكه .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 65 نسمة ارتفع إلى 100 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 294 نسمة ارتفع إلى 662 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى سيلة الحارثية وعرابة وبيت نتيف من أعمال الخليل .
يوجد في القرية مدرسة حكومية واحدة فقط للمرحلة الابتدائية، يدرس الطلبة في مدارس سيلة الحارثية. في القرية جامع قديم .
قرية بيت قاد
تقع قرية بيت قاد إلى الشرق من مدينة جنين وعلى بعد 5كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – جنين، يحدها من الشمال دير غزالة وعربونة ومن الشمال الشرقي فقوعة ومن الشرق جلبون، ومن الغرب مدينة جنين، ومن الجنوب دير أبو ضعيف، تقع على هضبة تحيط بها السهول وتطل على سهل مرج ابن عامر، يرجح أن اسم هذه القرية جاء من اسم (بيت المقداد) نسبة إلى المقداد بن الأوس، تبلغ المساحة العمرانية 350م، ومساحة أراضيها حوالي 2000 دونم، تزرع في أراضيها الأشجار المثمرة كالزيتون واللوز وتزرع أيضاً الخضار والبطيخ والشمام.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 199 نسمة ارتفع إلى 290 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حسب الإحصاء الصهيوني حوالي 439 نسمة ارتفع إلى 756 نسمة عام 1987م.
في القرية مدرسة ابتدائية مختلطة، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين، بالنسبة للكهرباء يستخدم السكان ماتورات توليد الكهرباء وهي ملك لبعض الأفراد وتعمل في ساعات الليل، لا يوجد فيها أي خدمات .
More...
قرية طورة الغربية
تقع إلى الغرب من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 25كم وإلى الغرب من مدينة يعبد وتتبع إدارياً لبلديتها، يصلها طريق ترابي ممهد يربطها بالطريق المحلي المعبد، ترتفع عن سطح البحر 380م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 200 دونماً يدير شؤونها مختار القرية وتقع على خطوط الهدنة الشمالية الغربية .
لم يكن في هذه القرية سكان خلال الفترة 1922 – 1945م ثم بلغ عدد سكانها عام 1961م حوالي 336 نسمة، وبلغ عددهم عام 1967 بعد الاحتلال حوالي 398 نسمة ارتفع إلى 769 نسمة إلى 1987م، فيها مدرسة ابتدائية حكومية ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس يعبد ويستفيد السكان من الخدمات والمرافق العامة الموجودة فيها .
قرية مَرَكة
يقال بأن هذا الاسم من كلمة (ماعاراكا) السريانية بمعنى حزمة الحطب أو (ماعَرْكا) بمعنى الملجأ، تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين على بعد 11كم، وتتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، تبعد عن الطريق الرئيسي نابلس – جنين 2كم، تربطها بالقرى المجاورة طرق ترابية بالقرى المجاورة طرق ترابية ممهدة وتقع جربا والزاوية إلى الجنوب منها وتتصل ببلدة عرابة وقرى فحمة وكفر راعي بطرق محلية معبدة، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 160 دونماً ومساحة أراضيها 4400 دونم، تزرع فيها الحبوب والقطاني والخضراوات بالإضافة إلى الأشجار المثمرة وأهمها الزيتون وكذلك التين والمشمش والعنب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 112 نسمة ارتفع إلى 230 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 142 نسمة ارتفع إلى 865 نسمة عام 1987م.
في القرية جامع ومدرسة ابتدائية للبنين ويدرس طلابها في القرى المجاورة وبخاصة في بلدة عرابة التي تبعد عنها 4كم، لا يوجد فيها خدمات صحية أو أي نوع من المرافق العامة.
قرية جِلقموس
تقع إلى الجنوب الشرقي من جنين وتبعد عنها حوالي 20كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، كما تقع بين قريتي المغير وأم التوت، يصل إليها طريق محلي يتفرع من الطريق الرئيسي نابلس – طوباس – جنين، ترتفع عن سطح البحر 280م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 490 دونماً ومساحة أراضيها الكلية 4400 دونم، تحيط بأراضيها أراضي قرى أم التوت من الغرب وقرية المغير من الشرق ودير أبو ضعيف من الشمال وقرى سابا وبني روبين من الجنوب، تزرع في أراضيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 150 نسمة ارتفع إلى 220 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 465 نسمة ارتفع إلى 890 نسمة عام 1987م ويعود سكان القرية بأصولهم إلى قرى نابلس ورام الله، يوجد في القرية مدرسة ابتدائية وإعدادية، ويوجد في القرية عيادة طبية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة، وفيها مسجد وبجانب المسجد مقام الشيخ (محمد المؤمني) .
قرية العطارة
سميت بهذا الاسم لجمال الموقع وكثرة ما ينمو فيها من الورود والأزهار، تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين، وتبعد عنها 24كم، على الطريق الرئيسي نابلس – جنين، وتتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، ترتفع عن سطح البحر 850م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 600 دونم، ضمتها سلطات الاحتلال لقضاء رام الله، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والمشمش واللوز، بالإضافة إلى البقوليات والمحاصيل الحقلية كالذرة والفقوس والخيار، تحيط بأراضيها أراضي قرى بلعا، عجة، جبع، سيلة الظهر، كفر رمان، والرامة.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 164 نسمة ارتفع إلى 250 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 903 نسمة ارتفع إلى 976 نسمة عام 1987م.
في القرية جمعية تعاونية للإنارة بالكهرباء حيث تضيء القرية ليلاً، أما الناحية الصحية فيوجد فيها عيادة طبية عامة .
وفي القرية آثار تاريخية منها الكهوف والخرب الفارسية على بعد 1كم من القرية، ويوجد نفق يخترق الجبل بارتفاع 7م وبطول 300م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش ويلتقي في المكان السياح والمواطنين في الربيع .