
City-Jinin (46)
قرية فَحمَة
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 20كم، وتقع بين قريتي عرابة وكفر راعي، يربطها طريق محلي معبد بالطريق الرئيسي نابلس – جنين، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، تحيط بأراضيها أراضي كفر راعي، عرابة، وعجة، ترتفع عن سطح البحر 450م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 250 دونما، ومساحة أراضيها حوالي 4500 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والمشمش والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 187 نسمة ارتفع إلى 350 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 659 نسمة ارتفع إلى 914 نسمة عام 1987م.
في القرية أربعة آبار نبع وبها جامع ومدرستان ابتدائيتان ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس عرابة التي تبعد عن فحمة 2.5كم، يقع غربي فحمة وعلى بعد 500 م مزار (الشيخ كسّاب)، لا يوجد فيها جمعيات خيرية أو خدمات صحية .
قرية الجَلمة
تقع هذه القرية إلى الشمال من جنين وتبعد عنها 5كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى برقين وجنين، اغتصب الصهاينة معظم أراضيها بموجب اتفاقية رودوس، ترتفع عن سطح البحر 110م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 360 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 5800 دونم .
بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 304 نسمة ارتفع إلى 460 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 784 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1987م ويعود أصول سكانها إلى آل (التميمي) الخليلية ومن قرى عنزة وبرقة وعرابة، وتشرب القرية من مياه الأمطار والآبار الارتوازية التي حفرت مؤخراً.
في القرية مسجد قديم وفيها مدرستان ابتدائيتان واحدة للبنين والثانية للبنات، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين .
قرية زَبونة
تقع هذه القرية إلى الشمال الغربي من جنين على بعد 10كم، تتبع مباشرة لبلدية جنين، وهذا الاسم تحريف لكلمة (زبوب) الكنعانية بمعنى الذباب، تحيط بأراضيها أراضي قرى تعنك، سيلة الحارثية، وخطوط الهدنة الغربية، وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 270 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 13800 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون ويربي سكانها المواشي وبخاصة الأبقار بالإضافة إلى الدواجن.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 391 نسمة ارتفع إلى 560 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 633 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م معظم سكانها من سيلة الحارثية من حمولة الجرادات وقليل منهم من يعبد واليامون.
في القرية بئر ماء يقع غربها، وإذا نضب يستخدم السكان عيون تل الذهب وتل القديس والواقعين على بعد 2كم من شمال القرية، فيها مدرستان ابتدائيتان للبنين والبنات، يكمل الطلبة دراستهم في سيلة الحارثية .
قرية مِسيلة
تقع في الجهة الجنوبية من نابلس وعلى مسافة 14كم، تتبع إدارياً لبلدية قباطية التابعة لقضاء جنين، يصل إليها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – طوباس – جنين وطوله 3.5كم، تعود تسميتها بهذا الاسم إلى قبيلة (مسيلة بن عامر بن عمرو بن كهلان) من العرب القحطانية التي يحتمل أنها نزلت هذه المنطقة ودعيت هذه القرية باسمها الحالي، تحيط بأراضيها أراضي قرى قباطية، الزبابدة، صير، ميثلون، وجربا، ترتفع عن سطح البحر 380م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 200 دونم ويأخذ شكلاً دائرياً، ومساحة أراضيها حوالي 9000 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون الذي يزرع بمساحات واسعة كما يزرع التين واللوز والعنب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 190 نسمة ارتفع إلى 330 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 726 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى قباطية .
يكمل طلبتها الدراسة في مدارس قباطية، ويستفاد كذلك من الخدمات الصحية والمرافق العامة الأخرى في بلدة قباطية التي تبعد عنها 2كم .
قرية زِبدة
اسم (زبدة) تحريف لكلمة (زبدين) السريانية بمعنى الزبدة أو مكان صنع الزبدة، وهذه القرية معروفة بإنتاج الألبان، وهي قرية صغيرة يملكها أهل يعبد تقع في الجهة الغربية من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 23كم، وتبعد عن مدينة يعبد 4كم، يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي وتتبع إدارياً لبلدية يعبد التابعة لقضاء جنين.
تحيط بأراضيها أراضي قرى برطعة، يعبد، إفراسين، قفين، والقرية محاطة بأحراج يعبد ترعى فيها قطعان الأغنام والبقر، ترتفع عن سطح البحر 280م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 160 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 11900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والتين واللوز والمشمش، ويعتمد سكانها في الزراعة والشرب على مياه الأمطار والتي تتجمع في آبار الجمع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 150 نسمة ارتفع إلى 190 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 426 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م ويعود سكانها بأصولهم إلى عائلات يعبد .
فيها جامع قديم أثري ويدرس طلابها في مدارس يعبد، لا تتوفر فيها خدمات صحية، وتقع خربة (ظهر العبد) في الجهة الغربية من زبدة .
قرية عرّانة
تقع إلى الشمال من جنين على بعد 4كم، تتبع إدارياً لبلدية عرابة التابعة للواء جنين ويعتقد أن اسمها مشتق من جذر (عرنا) السريانية بمعنى صلب واشتد، تحيط بأراضيها أراضي قرى عربونة من الشمال ودير غزالة وبيت قاد من الشرق وجنين من الجنوب، ترتفع عن سطح البحر 150م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 480 دونما، ومساحة أراضيها حوالي 7900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 216 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 628 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م.
في القرية مسجد قديم ومدرستان ابتدائيتان، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين، تحتوي القرية على بقايا آثار قبور قديمة منحوتة في الصخر وفيها مقام يعرف باسم مقام الشيخ عبدالله العمري، تقع بالقرب من أراضيها مستوطنة (جينات) أنشأت عام 1983م وهي من نوع ناحال .
قرية عَنَزَة
تقع إلى الجنوب الغربي من جنين تبعد عنها 19كم وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – جنين في منتصف المسافة بين المدينتين، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر التابعة للواء جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى الزاوية، صانور، عجة، جبع، وعرفت بهذا الاسم نسبة إلى (بني عنزة) بطن من أسد بين ربيعة العدنانية نزلوا هذه الديار وخلدوا اسمهم في هذه القرية، ترتفع عن سطح البحر 400م ومساحة المخطط العمراني للقرية حوالي 300 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 4700 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون واللوز والمشمش ويعتمد سكانها على مياه الأمطار في الشرب والزراعة بالإضافة إلى ثلاث ينابيع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 537 نسمة ارتفع إلى 880 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 807 نسمة ارتفع إلى 1300 نسمة عام 1987م يعود سكانها بأصولهم إلى مدينة يطا من أعمال الخليل، ومن قرية الساوية من أعمال نابلس .
في القرية جامع واحد ومدرستان واحدة إعدادية للبنين والأخرى ابتدائية للبنات، وفي القرية جمعية عنزة الخيرية التي تأسست عام 1982م، ولا يوجد فيها خدمات صحية .
قرية عرقة
تقع إلى الغرب من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 15كم، كما تقع في منتصف المسافة بين قريتي اليامون ويعبد وتتبع مباشرة لبلدية يعبد التابعة لقضاء جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى البارد، اليامون، سيلة الحارثية، شمالاً ويعبد والكفيرات جنوباً والهاشمية وكفر قود شرقاً وغرباً، ترتفع عن سطح البحر 280م ويأخذ مخطط القرية العمراني شكلاً طولياً وتبلغ مساحتها 200 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 5700 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 168 نسمة ارتفع إلى 350 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 616 نسمة ارتفع إلى 1500 نسمة عام 1987م يعود سكانها بأصولهم إلى بيت جبرين من أعمال الخليل .
في القرية جامع ومدرستان ابتدائيتان واحدة للبنين والأخرى للبنات يكمل الطلبة دراستهم في بلدة يعبد وتبعد عنها 5كم، لا يوجد فيها خدمات صحية أو جمعيات خيرية .
قرية رابا
تتبع هذه القرية لبلدية جنين إلى الجنوب الشرقي منها وتبعد عنها حوالي 18كم، يصل إليها طريق محلي يتفرع عن طريق طوباس – جنين طوله 5كم، ترتفع عن سطح البحر 480م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 240دونما، تحيط بأراضيها قرى المغير، المطلة، الزبابدة، وطوباس، سميت بهذا الاسم نسبة لمقام روبين وكذلك لأنها تقع على إحدى الروابي الجميلة .
يعتمد سكانها على الزراعة وخاصة الحقلية كالحبوب والبقوليات واليانسون والكمون، تزرع في المناطق الجبلية الأشجار المثمرة وخاصة الزيتون واللوزيات والتين، يوجد في القرية أحراج السرو والصنوبر .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 415 نسمة ارتفع إلى 870 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 1000 نسمة ارتفع إلى 1600 نسمة عام 1987م .
بنيت في القرية مدرستان إعداديتان إحداهما للبنين والأخرى للبنات، يكمل الطلبة دراستهم في قرية الزبابدة القريبة من القرية .
قرية جلبون
تقع إلى الشرق من مدينة نابلس وتبعد عنها حوالي 14كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، عرفت في العهد الروماني باسم (جلبوس) ويعتقد أن جلبون تحريف لـ(نحالبونا) السامية بمعنى القوي أو الشجاع أو تحريف لـ(جلبوع) الاسم القديم لجبال فقوعة الواقعة في هذه الناحية، ترتفع عن سطح البحر 300م، يصلها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 5.2كم، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 400 دونم، هذه القرية آخر أعمال قضاء جنين، تحيط بأراضيها قرى فقوعة، بيت قاد، دير أبو ضعيف، المغير والمستعمرات التابعة لقضاء بيسان، فقدت قرية جلبون معظم أراضيها بعد اتفاقية رودوس، يزرع فيها الزيتون، ويعتمد سكانها على مياه الأمطار في الشرب والري بالإضافة إلى عين ماء (المروع) و(المجدعة) .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 410 نسمة ارتفع إلى 610 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 819 نسمة ارتفع إلى 1600 نسمة عام 1987م، ويرجع سكانها بأصولهم إلى بلدة قباطية .
في القرية جامع، وفيها مدارس للمرحلة الإعدادية، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس بيت قاد، وفيها عيادة طبية عامة، ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
More...
قرية برطعة
يمر في القرية خط الحدود بعد معاهدة رودس، فيقسمها شطرين الأول في الضفة الغربية والثاني في الكيان الصهيوني وتتبع لبلدية يعبد، أقيمت قرب ضريح الشيخ برطعة قبل مائة عام وكلمة برطعة تحريف لكلمة (بارتا) السريانية وهي النعجة أو من (بيرتا) وتعني الخصب .
ترتفع عن سطح البحر حوالي 170م، والمساحة العمرانية للقرية حوالي 400 دونماً، يحيط بها قرى عرعرة، زبدة، وادي عارة، قفين، وتكسو المنطقة الأحراج الطبيعية، يزرع في أراضيها الزيتون والتين واللوز وجزء أوسع من أراضيها لرعي المواشي، تعتمد المحاصيل الزراعية على مياه الأمطار وعلى مياه بعض الينابيع المحيطة بالبلدة .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 468 نسمة ارتفع إلى 1540 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 870 نسمة ارتفع إلى 1700 نسمة عام 1987م.
فيها جامع واحد وحديث ومدرستان ابتدائية وإعدادية للبنين والبنات، فيها جمعية برطعة الخيرية تأسست عام 1985م تشرف على روضة أطفال .
قرية عانين
(عانا) السريانية بمعنى الضأن وهي تحريم (عانيم) بمعنى الينابيع، هي قرية صغيرة تقع إلى الشمال الغربي من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 20 كم، تقع على خطوط الهدنة الشمالية عام 1948م، وتتبع لبلدية يعبد، تشرف هذه القرية من الجنوب على واد منخفض ويحيط بها أراضي أم الفحم – محتلة عام 1948م، ورمانة وسيلة الحارثية وعرقة، وعرعرة، ويعبد، ترتفع القرية عن سطح البحر حوالي 400م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 300 دونم، يدير شؤونها مختار القرية، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 15000 دونم، تقف في وسط أحراش ويستفاد من هذه الأحراش في صناعة الفحم وهي مصدر دخل للقرية ويزرع فيها الزيتون واللوز بالإضافة إلى الحبوب والقطاني ويعتني السكان بتربية المواشي وتعتمد القرية على مياه الأمطار في الري والشرب، بالإضافة إلى ستة ينابيع وإن كانت غير غزيرة .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 360 نسمة ارتفع إلى 590 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 914 نسمة ارتفع إلى 1700 نسمة عام 1987م.
في القرية مسجد أقيم عام 1935م ومدرستان للبنين والبنات ابتدائية وإعدادية، وقد صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها لصالح مستوطنة (جينانيت) وهي قرية سكنية أقيمت عام 1979م .
قرية فقوعة
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة جنين، وتبعد عنها 13كم، تتبع إدارياً لبلدية عرابة، تقع على خطوط الهدنة الشمالية، وتبلغ المساحة العمرانية لها حوالي 630دونم، ومساحة أراضيها 20200 دونم، تحيط بأراضيها قرى جلبون جنوباً وبيت قاد إلى الجنوب الغربي ودير غزالة وعربونة إلى الشمال الشرقي ، وبعد نكبة 1948م انسلخت عنها معظم أراضيها ولا تبعد حدود الهدنة عن جهة الشرق بأكثر من 100م، تزرع في أراضيها الحبوب والقطاني وفيها الزيتون والأشجار المثمرة، يعتمد سكان القرية على مياه نبع (الجوسق) بالإضافة إلى مياه الأمطار .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 553 نسمة ارتفع إلى 880 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 1100 نسمة ارتفع إلى 1800 نسمة عام 1987م .
فيها مدرستان ابتدائية وإعدادية للبنين والبنات، تحتوي القرية على آثار قديمة بالإضافة إلى العديد من الخرب منها خربة (الجديدة) وخربة (فقيقعة) تقع في الجهة الجنوبية منها أبراج مهدمة ومقام الشيخ (برقان) .
في القرية جمعية فقوعة الخيرية تأسست عام 1981م تشرف على روضة أطفال ومشغل للخياطة، صادرت سلطات الاحتلال جزءاً من أراضيها لصالح مستوطنة (ملكي شواع) أنشأت عام 1967م .
قرية رمانة
تقع هذه القرية إلى الشمال الغربي من مدينة جنين على بعد 17كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، تقع على الطريق الرئيسي جنين – حيفا وعلى خطوط الهدنة الشمالية، المساحة العمرانية للقرية 400 دونم، ومساحة أراضيها 21700 دونم، تحيط بأراضيها قرى تعنك، سيلة الحارثية، زبونة، تزرع في أراضيها الحبوب والقطاني بالإضافة إلى الأشجار المثمرة كالزيتون والعنب والتين والمشمش، يعتمد سكان القرية على تربية المواشي، تعتمد القرية في مياه الشرب والري على الأمطار بالإضافة إلى بئرين يقعان في الجهة الشمالية منها، وإذا شح ماؤها يستخدم السكان مياه بئر سالم ومن عيون تل الذهب على مسافة 4-5 كم .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 548 نسمة ارتفع إلى 880 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها عام 1967م حوالي 1200 نسمة ارتفع إلى 1900 نسمة عام 1987م، ويرجع سكانها بأصولهم إلى قرى يعبد، وكفر راعي، ودير الغصون، وبينهم بعض المصريين من بقايا حملة إبراهيم باشا على هذه البلاد .
في القرية مسجد أقيم على أنقاض جامع، فيها مدرسة ابتدائية وإعدادية للذكور وأقامت وكالة الغوث مدرسة إعدادية ابتدائية .