
City-Khalil (19)
قرية نوبا
وهي قرية تقع إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل، تتبع إدارياً لبلدية حلحول يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدن الخليل ويعتقد بأنها كانت بلدة (نبو) قد قامت على هذه البقعة و(نبو) إله بابلي هو إله العلم والمعرفة.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 357 نسمة وعام 1945م حوالي 760 نسمة وبلغ عدد سكانها عام 1961م حسب الإحصاء الرسمي الأردني حوالي 1075نسمة ارتفع إلى 1000 نسمة عام 1982 .
في القرية مدرسة ابتدائية وإعدادية للذكور وأخرى للإناث ومدرسة ثانوية للذكور وهذه المدرسة مشتركة مع قرية خاراس .
تشترك قرية نوبا مع خاراس في مختلف الخدمات والمرافق العامة حيث يوجد عيادة صحية مشتركة مع خاراس .
قرية بيت كاحل
تقع هذه القرية إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل وتبعد عنها 7كم وفي منتصف الطريق بين حلحول وترقوميا، يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي وطوله 1.2كم تقع على تلة مرتفعة عن سطح البحر 830 م، ويأخذ مخطط القرية الهيكلي شكلاً دائرياً ومساحتها حوالي 460 دونماً يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضيها ألف دونم تحيط بأراضيها أراضي الخليل، حلحول، ترقوميا، بيت أولا، وتفوح .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 825 نسمة وعام 1945م حوالي 570 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 936 نسمة ارتفع إلى 1800 نسمة عام 1987م، وفي القرية مدرستان ابتدائية وإعدادية للبنين والبنات، ويقع في الغرب من القرية مقام حمل اسم الشيخ المغازي لا يعرف سكان القرية عن حقيقته سوى أنه من صحابة رسول الله، يوجد في القرية عيادة صحية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .و يوجد في القرية جمعية بيت كاحل الخيرية تشرف على روضة أطفال وعلى مركز لتعليم الخياطة والنسيج، وفيها لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة وطلاب العلم والأيتام، وتشرف على مركز تحفيظ القرآن الكريم وعيادة صحية . تقع في القرية من الجهة الشرقية خربة (البعارنة) .
قرية خاراس
وجدت هذه القرية زمن الرومان وكانت ذو طابع مسيحي، فيها دير يسمى دير (حراش) من هذا الاسم أخذت التسمية (خاراس) تقع على أقدام جبل الخليل الغربية وتبعد عن مدينة الخليل 20كم، تتبع إدارياً لبلدية دورا، يحدها من الشمال صوريف ومن الجنوب نوبا ومن الشرق حلحول ومن الغرب حدود فلسطين عام 1948م، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 18 ألف دونم، يمثل القطاع الزراعي المرتبة الأولى في اقتصاديات البلدة إلا أن هذا القطاع تراجع واحتل المرتبة الثانية من مصادر الدخل بعد الاحتلال، ويزرع في أراضيها الزيتون والعنب والتين، ويربي غالبية السكان الدواجن والطيور، وفي البلدة معصرة زيتون أوتوماتيكية ومطحنة للحبوب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 577 نسمة وعام 1945م حوالي 970 نسمة بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 1364 نسمة ارتفع إلى 2000 نسمة عام 1987م، وفي القرية شبكة مياه وكهرباء .
تشترك نوبا مع خاراس في مدرسة ثانوية للذكور وأخرى إعدادية للإناث، يوجد في البلدة جمعية خاراس الخيرية تأسست عام 1972م، تشرف على روضة أطفال ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
في البلدة مسجد كبير يسمى مسجد فلسطين ومقامات للأولياء، وخربتان أثريتان هما خربة المشرف وخربة عين داب، في القرية مستوصف وفيها عيادة صحية خاصة .
قرية بيت عوا
تقع إلى الغرب من مدينة الخليل على موقع استراتيجي هام لأنها حلقة الوصل بين جميع القرى والمدن في محافظة الخليل، تتبع إدارياً لبلدية دورا، وتبعد عنها حوالي 22كم إلى الجنوب الغربي منها، تشتهر القرية في تجارة الأثاث المستورد وهذه التجارة لها تأثير مباشر على حياة السكان حيث أنها قلبت القرية رأساً على عقب، ترتفع هذه القرية عن سطح البحر 450م، وتبلغ المساحة العمرانية لها حوالي 1300 دونم يربطها طريق ترابي بالطريق المعبد وطوله 1.1كم .
تحتل الزراعة المرتبة الثانية بعد التجارة وتحقق الزراعة اكتفاءً ذاتياً للسكان، تزرع في أراضيها الحبوب في المناطق الساحلية، بلغ عدد سكانها عام 1961م حوالي 1368 نسمة وعام 1967م بعد الاحتلال حوالي 1470 نسمة ارتفع إلى 2450 نسمة عام 1987م .
يوجد في القرية مجلس قروي يرعى شؤون القرية الإدارية والتنظيمية، فيها ثلاث مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفيها جمعية بيت عوا الخيرية وتشرف على روضة أطفال. وفي القرية عيادة طبية واحدة تقدم خدماتها للسكان .
بلدة الشيوخ
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الخليل على بعد 6كم منها، تتبع إدارياً لبلدية حلحول، يصلها طريق محلي معبد بالطريق الرئيسي، ترتفع عن سطح البحر حوالي 880 م، وهي قرية كنعانية كانت تسمى (بيت تفوح) أي (بيت التفاح) يأخذ مخطط القرية العمراني شكلاً طولياً وتبلغ المساحة العمرانية للبلدة 960 دونماً ومساحة أراضيها حوالي 12100 دونم يزرع فيها الزيتون بالإضافة إلى العنب والتين والفواكه، وتحيط بأراضيها أراضي قرية سعير من جميع الجهات .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 925 نسمة وعام 1945م حوالي 1240 نسمة بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 1800 نسمة ارتفع إلى 3400 نسمة عام 1987م، ومعظم السكان يعتمرون العمة الخضراء وهو شعار متوارث، ويوجد جامع أقيم على غار يضمن رفات الشيخ إبراهيم الهدمي وهو ولي من الأولياء .
يوجد في البلدة مدارس حكومية لمختلف المراحل الدراسية للذكور والإناث، وفي القرية عيادة صحية عامة وتقع في أراضيها خربتان صغيرتان هما (خربة العُديسة) وهي موقع أثري ترتفع عن سطح البحر ألف متر وقرية (بيت عنون) بمعنى بيت الله بالكنعانية و(عناة) اسم إله الحرب عند الكنعانيون .
يوجد في البلدة جمعية الشيوخ الخيرية تأسست عام 1966م تشرف على روضة أطفال ومركز لتعليم الخياطة، ولجنة زكاة تقوم على مساعدة الأيتام والفقراء وطلاب العلم .
صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها وأقامت عليها مستوطنة (قنا) وهي من نوع موشاف شتوفي أنشأت عام 1983 .
بلدة تفوح
تقع إلى الغرب من مدينة الخليل على بعد 8 كم منها، تتبع إدارياً لبلدية الخليل، يصلها طريق محلي معبد بالطريق الرئيسي، ترتفع عن سطح البحر حوالي 880 م، وهي قرية كنعانية كانت تسمى (بيت تفوح) أي (بيت التفاح) يأخذ مخطط القرية العمراني شكلاً طولياً وتبلغ المساحة العمرانية للبلدة 660 دونماً فيها مجلس قروي يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 12100 دونم يزرع فيها الزيتون والتفاح، وتحيط بأراضيها قرى أراضي الخليل، بيت كاحل، دورا، ترقوميا .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 461 نسمة وعام 1945م حوالي 780 نسمة بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 1600 نسمة ارتفع إلى 3400 نسمة عام 1987م.
يوجد في البلدة مدارس حكومية لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة ولا تتوفر فيها الخدمات البريدية والهاتفية .
وفي القرية جمعية تفوح الخيرية تأسست عام 1980م تشرف على روضة أطفال ومركز لتعليم الخياطة والنسيج .
بلدة بيت أولا
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل على بعد 10كم منها، تتبع إدارياً لبلدية الخليل، يصلها طريق رئيسي تقع على هضبة متوسطة الارتفاع، ترتفع عن سطح البحر حوالي 550م، وتبلغ المساحة العمرانية للبلدة 1500 دونم فيها مجلس قروي يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية .
كلمة (أولا) بالآرامية تعني القديم، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 24100 دونم يزرع فيها مختلف أنواع المحاصيل الزراعية من حبوب وخضراوات وأشجار مثمرة وأهمها الزيتون والتفاح، وتحيط بأراضيها قرى حلحول، ونوبا، خربة برج، وخربة مجرورة، ترقوميا، وبيت كاحل .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 825 نسمة وعام 1945م حوالي 1310 نسمة بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 1600 نسمة ارتفع إلى 3800 نسمة عام 1987م، يعود أغلب سكانها بأصولهم إلى شرق الأردن ومنهم المصريون، ويوجد فيها مسجدان .
يوجد في البلدة مدارس حكومية لمختلف المراحل الدراسية وفيها مدرسة إعدادية للبنات تابعة لوكالة الغوث، في القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة وفيها لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على مركز لتحفيظ القرآن الكريم .
تقع في القرية العديد من الخرب منها خربة البرج، قرية قبلان، وخربة أم علاّس .
بلدة بيت أمّر
تقع على الطريق الرئيسي الخليل – بيت لحم، وتبعد عن مدينة الخليل حوالي 8كم، باتجاه الشمال تتبع إدارياً لبلدية الخليل، وهي من أجمل قرى فلسطين تحيطها غابات الصنوبر والبلوط والأشجار المثمرة كحقول الخوخ والتفاح والعنب، وتشرف هذه القرية على صوريف وسهول الخط الأخضر من جهة الغرب ووادي العروب وبيت فجار جنوباً، ترتفع عن سطح البحر 950م، المساحة العمرانية للقرية 1800 دونم ومساحة أراضيها 28 ألف دونم، عام 1986م تكونت جمعية زراعية جديدة يقتصر نشاطها على توزيع الأسمدة والأدوية للمزارعين، ومن أهم المشاكل التي تواجه القرية تسويق منتجاتها حيث تنتج كميات كبيرة من الخوخ تفيض عن حاجات السوق المحلي .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 829 نسمة وعام 1945م حوالي 1600 نسمة بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 2600 نسمة ارتفع إلى 5500 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وتستقبل مدارسها طلاب القرى المجاورة، ويتوفر فيها العيادات الطبية والخدمات البريدية والهاتفية .
يوجد في البلدة جمعية بيت أمر الخيرية تأسست عام 1985م تشرف على روضة أطفال وفيها لجنة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم .
صادرت سلطات الاحتلال حوالي ألف دونم من أراضيها لإقامة العديد من المستوطنات منها كفار عتصيون، أفران، مجدل كور في الشمال والشمال الشرقي و(نحال تصوريف) في الغرب و(كريات تصور) في الجنوب .
بلدة ترقوميا
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل على بعد 12كم منها، تقع على مفترق طرق محلية تربطها بالقرى المجاورة وهي قرى إذنا، بيت جبرين، بيت أولا، ترتفع عن سطح البحر حوالي 470م، وتبلغ المساحة العمرانية للبلدة 2400 دونم فيها مجلس قروي .
تقع هذه القرية على أنقاض موقع قرية (بفتاح) العربية الكنعانية، عرفت في العهد الروماني باسم (تريكو مياس) من أعمال بيت جبرين تنحدر أراضيها نحو الشمال الغربي لتشرف على وادي زيتا العميق المتسع الممتد مساحة كيلومتر إلى الشمال من البلدة ويجري إلى الشرق من البلدة وادي القف ووادي الغضب ووادي زيتا، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 21200 دونم يزرع فيها مختلف أنواع المحاصيل الزراعية من حبوب وخضراوات وأشجار مثمرة وأهمها الزيتون والتفاح، المشمش، البرقوق، وتنمو فيها الأشجار الحرجية من بلوط وسنديان .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 976 نسمة وعام 1945م حوالي 1660نسمة بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 2400نسمة ارتفع إلى 5500 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية .
وفي القرية مسجد قديم ومزار يحمل اسم الشيخ قيس، يوجد في القرية جمعية ترقوميا الخيرية تأسست عام 1965م تشرف على روضة أطفال .
صادرت سلطات الاحتلال مساحات واسعة من أراضيها وأقامت مستوطنة (أدورا) ومستوطنة (تيلم) .
بلدة صوريف
وجدت هذه القرية منذ أيام الرومان وكان اسمها القديم (صور الريف) لأنها كانت بمثابة الحامية للقرى المجاورة، وكلمة (سريفا) السريانية تعني سك الدراهم .
تتبع إدارياً لبلدية حلحول وتبعد عنها 20كم، وتقع شمال غرب الخليل على بعد 25كم، ترتفع عن سطح البحر 550م، يدير شؤونها مجلس قروي، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 1900 دونم ومساحة أراضيها 280 ألف دونم يزرع فيها الحبوب والبقوليات والخضراوات والبقوليات والأشجار المثمرة وهي الزيتون والعنب والتين والخوخ والمشمش والتفاح ويربي سكانها المواشي ويوجد فيها بعض الصناعات الحرفية وفيها مطحنة حبوب ومعصرة زيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1265 نسمة وعام 1945م حوالي 2190نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 3آلاف نسمة ارتفع إلى 5600 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، يوجد في القرية جمعية صوريف الخيرية تشرف على روضة أطفال وعيادة صحية .
صادرت سلطات الاحتلال مساحة واسعة من أراضيها وأقامت عليها مستوطنة (ناحال صوريف) .
More...
بلدة السموع
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة الخليل وعلى بعد 14كم تتبع إدارياً لبلدية حلحول يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي الخليل – الظاهرية – بئر السبع، وتقع فوق رقعة جبلية تنحدر أراضيها نحو الجنوب الغربي حيث تبدأ المجاري العليا لبعض الأودية المتجهة نحو بئر السبع، ترتفع عن سطح البحر 700م، وتبلغ مساحة أراضيها 13870 دونم، وأهم المحاصيل الزراعية الحبوب بأنواعها والعنب والتين والزيتون ويعتمد السكان على تربية المواشي لتوفر المراعي في المناطق الوعرة .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1600 نسمة وعام 1945م حوالي 2520 م و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 3100 نسمة و ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م .
تعرضت السموع لعدوان صهيوني واسع النطاق عام 1966م ودخل الجيش البلدة وقام بنسف منازلها وشاركت طائرات العدو في المعارك وأسقط الجيش الأردني ثلاث طائرات للعدو .
في البلدة عيادة صحية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة ويوجد فيها مدارس حكومية لمختلف المراحل الدراسية .
ويوجد جمعية السموع الخيرية تأسست عام 1967 تشرف على روضة أطفال ومركز للخدمات الصحية وفيها لجنة زكاة تقوم بمساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على عيادة صحية وعلى مركز تحفيظ القرآن الكريم في البلدة .
بلدة إذنا
تقع هذه البلدة إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل، وتبعد عنها حوالي 12كم، تتبع إدارياً لبلدية الخليل، تقع على منحدر متوسط الانحدار ترتفع عن سطح البحر 470م، وقامت هذه البلدة على مدينة (اشنا) بمعنى الصلب وهي كنعانية أما الرومان أسموها (أنونا) أما الكلمة أساساً فهي سريانية بمعنى الأذن، تبلغ المساحة العمرانية للقرية 2400دونم فيها مجلس قروي، وقعت في القرية معركة عام 1956م بين الجنود الأردنيين والصهاينة تكبد فيها اليهود ستة قتلى ولم يصب أحد من الجيش الأردني .
تبلغ مساحة أراضيها 34100 دونم يزرع فيها الزيتون والعنب والتين ويحيط بأراضيها قرى ترقوميا، خربة جمرورة، خربة أم برج، بيت جبرين، دورا والدوايمة، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1300 نسمة وعام 1945م حوالي 2190 نسمة فيما بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 3700 نسمة ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويعود سكان البلدة بأصولهم إلى وادي موسى، الغور، الظاهرية، ومنهم حجازيون .و يوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويتوفر فيها خدمات البريد والهاتف وفيها جمعية إذنا الخيرية تأسست عام 1967م وتشرف على روضة أطفال ومركز لتدريب الخياطة والنسيج، وفيها لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة وطلاب العلم والأيتام وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة .
ويقع على أراضيها ثلاث خرب هي خربة الخربة، خربة صالح، خربة البضة.
بلدة بني نعيم
تقع بلدة بني نعيم إلى الشرق من مدينة الخليل وتبعد عنها 8كم، عرفت بعد الفتح الإسلامي باسم (كفر بريك) ونسبت القرية إليهم، تقع فوق جبل مرتفع من جبال الخليل وتمثل الهضبة الشرقية لهضبة الخليل، يصل للبلدة طريق محلي طوله 3.1كم أقيمت على قرية قديمة تدعى (كفاربروشا) من العهد الروماني، ترتفع عن سطح البحر 900م والمساحة العمرانية للبلدة 4600 دونم يدير شؤونها مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضيها 17700 دونم، أراضيها متوسطة الخصوبة تزرع فيها الحبوب والخضراوات وتزرع الأشجار المثمرة في سفوح المنحدرات الجبلية وأهم الأشجار المزروعة الزيتون والعنب والمشمش واللوز والتفاح والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والتي تهطل بكميات كافية فيها ينبوعان للمياه ولكن لا تكفي لاحتياجات المواطنين .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1279 نسمة وعام 1945م حوالي 2160 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4300نسمة و ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي البلدة جمعية بني نعيم الخيرية تأسست عام 1965م وتشرف على روضة أطفال، وتشرف على عيادة طبية عامة .
وفيها فرع للجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت لرعاية الأيتام، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة للفقراء والأيتام وطلاب العلم، وتشرف على عيادة طبية ومدرسة ابتدائية .
بلدة سعير
تتبع هذه البلدة إدارياً لبلدية حلحول وتبعد عنها 8كم وتقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الخليل يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة حلحول ويقال أن هذه البلدة من أقدم القرى في العالم بعد مدينة أريحا ولا زالت معالمها الحضارية والأثرية ماثلة للعيان أسماها الرومان (سيور) وهي كلمة آرامية بمعنى الصخر، ترتفع عن سطح البحر 870م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 2100دونم، يدير شؤونها مجلس قروي .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1477 نسمة وعام 1945م حوالي 2710نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال4200 نسمة و ارتفع إلى 8300 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة تعتمد البلدة على ماتورات خاصة للإنارة تمتلكها جمعية تعاونية.
ويوجد في القرية لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وعلى عيادة صحية.