
City-Ariha (12)
مرج نعجة
مرج نعجة قرية فلسطينية في محافظة أريحا شرق الضفة الغربية، يبلغ عدد سكانها حوالي 828 نسمة حسب التعداد العام للسكان عام 2017، وتبلغ مساحتها 4872 دونم.
التسمية يعود سبب تسمية القرية بهذا الاسم نسبة إلى آثرة تربية الأغنام والماعز في هذه المنطقة، حيث يطلق اسم نعجة على انثى الأغنام.
التاريخ ويعود تاريخ إنشاء التجمع إلى ما قبل عام 1956م. ويعود أصل سكان قرية مرج نعجة إلى لاجئين من داخل الخط الأخضر (فلسطينيو عام 1948 من عرعرة وأم الفحم).
الجغرافيا تقع شمال مدينة أريحا، وعلى بعد 9.36 آم هوائي، يحدها من الشرق نهر الأردن، ومن الشمال والغرب أراضي مدينة طوباس، ومن الجنوب قرية الزبيدات، تقع قرية مرج نعجة على ارتفاع 271 -مترا تحت سطح البحر
مرج الغزال
مرج الغزال هي قرية فلسطينية تتبع إلى محافظة أريحا، حيثُ تقع شمال مدينة أريحا على بعد 34.8 كم منها، ويحدها من الشرق نهر الأردن ومن الشمال قرية الزبيدات ومن الغرب والجنوب قرية الجفتلك.
تقع قرية مرج الغزال على ارتفاعِ 280 مترًا عن سطح البحر، ويبلغ المعدل السنوي للأمطار فيها حوالي 192.4 ملم، ومعدل درجة الحرارة فيصل إلى 23 درجة مئوية، ويبلغ معدل الرطوبة فيها 48%.
تبلغ مساحة القَرية حوالي 4,917 دونمًا، منها 4,334 دونمًا من الأراضي الزراعية و72 دونمًا من الأراضي السكنية
تم تأسيس المجلس القروي لمرج الغزال عام 1995، حيثُ يتكون المجلس من 5 أعضاء يُعينون بواسطة السلطة الوطنية الفلسطينية، ولا يُوجد مقر دائم للمجلس.
سُميت بمرج الغزال نسبةً إلى وجود خربة تُدعى مرج الغزال في قرية بيت نتيف التي هجرَ منها سكانها عام 1948، حيثُ يعود أصل سكان قرية مرج الغزال إلي بيت نتيف وبئر السبع.
تأثير الاحتلال الإسرائيلي
حسب اتفاقية أوسلو عام 1995، تم تَقسيم أراضي القرية إلى مناطق (ب) و(ج)، حيثُ تم تصنيف حوالي 4% من مساحة القرية كمناطق ب (أي تخضع إداريًا للسلطة الوطنية الفلسطينية وأمنيًا للسلطات الإسرائيلية)، فيما تم تصنيف 96% من مساحتها كمناطق ج (أي تخضع لسيطرة السلطات الإسرائيلية بشكلٍ كامل إداريًا وأمنيًا)، ويتركز سُكان القرية في مناطق ب، أما مناطق ج فتقع فيها الأراضي الزراعية والمفتوحة، ويُمنع البناء في مناطق ج أو الاستفادة منها إلا بتصريج من الإدارة المدنية الإسرائيلية.
أدت ممارسات الاحتلال الإسرائيلي إلى مصادرة مساحة كبيرة من القرية بِغرض إقامة مُغتصبة أرجمان على أراضي القرية، كما تم بناء الطريق الالتفافي الإسرائيلي رقم 90 بهدف ربط هذه المُغتصبة بالمُغتصبات الأخرى المجاورة.
الأماكن الدينية والأثرية
يُوجد في القرية مسجد واحد، وهو مسجد مرج الغزال، ولا يُوجد فيها أي أماكن أثرية مُكتشفة حتى الآن
قرية تل السطان
يقع تل السطان في سهل وادي الأردن، على بعد عشرة كيلومترات شمال البحر الميت. على عمق 250 مترا تحت سطح البحر يعتبر أخفض بقعة على وجه الأرض. وبتاريخه الذي يعود إلى العصر الحجري الحديث يمثل تل السلطان أقدم مدينة مأهولة في العالم. يرتفع تل السلطان 21 متراً عن مستوى الارض المحيطة به، وتصل مساحته إلى حوالي 5 هكتارات. ويقع بالقرب من نبع عين السلطان، وهو نبع ماء فوار على مدار العام، وفي وسط منطقة زراعية خصبة ذات تربة طمية ومناخ شبه استوائي حار صيفاً ومعتدل شتاءً.
يعرف موقع تل السلطان بأريحا القديمة. وذكر في المصادر التاريخية والدينية، وظهر اسم أريحا مؤخراً على ختم من أواسط الألف الثاني قبل الميلاد.
منذ نهاية القرن التاسع عشر شهد تل السلطان أربع حملات تنقيب علمية على مدار القرنين الماضيين. أولها تنقيبات تشارلز وارين لحساب صندوق استكشاف فلسطين في سنة 1868 تلا ذلك تنقيبات البعثة الألمانية النمساوية تحت اشراف سيلين وواتزنغر في الفترة ما بين 1907-1909. ثم تنقيبات جون غارستانغ ما بين 1930-1936. أما التنقيبات الرئيسية في الموقع فقد جرت ما بين 1952-1958 تحت اشراف كاثلين كنيون والتي أمكن من خلالها ثبيت تاريخ الموقع باستخدام طريقة مبتكرة في التنقيب. وبعد نقل الصلاحيات للسلطة الوطنية الفلسطينية استأنفت دائرة الأثار الفلسطينية التنقيب في الموقع بالتعاون مع جامعة روما "لاسبيانزا" في اطار مشروع إعادة تقييم الموقع وتأهيله سياحياً.
كشفت التنقيبات المتعاقبة التاريخ الحضاري للموقع، والذي يمتد على مدى عشرة الاف عام، وتعود أقدم البقايا الأثرية في الموقع إلى الفترة النطوفية المتأخرة. وتتألف المواد الأثرية المكتشفة من أدوات صوانية، والتي تدل على وجود مخيم صيد بالقرب من عين السلطان.
وفي العصر الحجري الحديث ما قبل الفخاري (الألف الثامن ق.م) تأسست في الموقع أول مستوطنة بشرية مستقرة في التاريخ. وتتكون من بيوت مستديرة مبنية باللبن الطيني يحيط بها سور يدعمة برج دائري ضخم تم الكشف عنه في خندق رقم 1. وفي المرحلة التالية من العصر الحجري الحديث ما قبل الفخاري فقد شيدت البيوت على مخطط مستطيل الشكل عثر تحت أرضيات هذه البيوت على مدافن للأطفال وجماجم بشرية مكسوة بطبقة من الجص، تشير في أغلب الظن إلى ممارسات طقوسية قد ترتبط بعبادة السلف.
تل السلطان من الشمال.
استمر السكن في تل السلطان في العصر الحجري الحديث الفخاري بعد فترة من الهجر التام. وشهدت هذه الفترة صناعة الفخارالذي جاء استجابة لللاحتياجات التخزينية المتزايدة للمجتمع الزراعي الأول. ويبدو ان الموقع هجر مرة أخرى في العصر الحجري النحاسي (الألف الرابع ق.م.)، وظهرت دلائل هذه الفترة في المقابر فقط.
شهدت أريحا القديمة تطوراً حضرياً كبيراً في بداية العصر البرونزي (الالف الثالث ق.م.)، وأصبحت احدى دويلات المدن الكنعانية، وقد تم الكشف عن بقايا البيوت في المنطقة الغربية من التل، وأبرز معالم هذه الفترة يمثل بسور المدينة المزدوج الذي شيد من اللبن. وقد تم الكشف عن أجزاء من هذا السور في مناطق التنقيب المختلفة. وقد توقفت الحياة الحضرية في الموقع في الفترة ما بين 2300-2000 ق.م. (العصر البرونزي المبكر الرابع) و2000-1550 ق.م. (العصر البرونزي الوسيط)، حيث سادت في هذه الفترة الانتقالية نمط حياة رعوي، ظهرت دلائله في القبور فقط.
وفي العصر البرونزي الوسيط عادت الحياة الحضرية مجدداً في الموقع، وقد تميزت هذه الحضارة بتطور الصناعة والتجارة إضافة إلى الزراعة. وأصبحت أريحا مركزاً حضرياً رئيسياً في منطقة وادي الأردن. وتمثلت أوجه الحضارة المادية في هذه الفترة في توسعة حدود المدينة وإنشاء المباني العامة، خصوصاً أسوار المدينة الضخمة. كما بينت مظاهر الحياة المادية تطوراً ملحوظاً في صناعة الفخار بظهور دولاب الفخار السريع والتعدين بتصنيع معدن البرونز. وقدمت محتويات قبور هذه الفترة من متعلقات شخصية للموتى ومرفقات جنائزية شهادة حياة عن جوانب الحياة اليومية في العصر البرونزي الوسيط.
كشفت التنقيبات الفلسطينية-الإيطالية في الجهة الجنوبية للتل عن بناء طيني ضخم من العصر البرونزي الوسيط الثاني، بما يشير إلى امتداد السكن خارج أسوار المدينة.
هجرت المدينة في العصر البرونزي المتأخر (القرن الرابع عشر ق. م.)، حيث أظهرت التنقيبات وجود دلائل أثرية بسيطة من هذه الفترة، بما يؤكد التناقض ما بين الرواية التوارتية التي تتحدث عن سقوط أسوار المدينة على وقع الطبول ونفخ المزامير، وحقيقة أن المدينة لم تكن مسكونة في هذه الفترة. كما ظهرت بقايا اثرية ضئيلة من العصر الحديدي الثاني والفترة الفارسية، حيث هجر الموقع نهائياً. وفي الفترة اليونانية والرومانية انتقل مركز أريحا إلى موقع تلول أبو العلايق على ضفاف وادي القلط
مخيم عين السلطان للاجئين
تأسس مخيم عين السلطان عام 1948 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0.87 كيلومتر أسفل جبل قرنطل (ويسمى أيضا جبل التجربة) وعلى بعد 1 كيلومتر من مدينة أريحا. وتنحدر أصول سكان المخيم من كافة أرجاء فلسطين التاريخية. وقبل الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967، استوعب المخيم ما يقارب من 20,000 لاجئ فلسطيني. وعلى أية حال، وخلال الحرب فقد فر معظم اللاجئون إلى الأردن. أما باقي اللاجئين فهم ينحدرون من مناطق الرملة واللد والخليل. ومثله مثل باقي المخيمات في الضفة الغربية، فقد بني المخيم فوق قطعة من الأرض قامت الأونروا باستئجارها من الحكومة الأردنية. وبعد إعادة الانتشار الإسرائيلية في عام 1994، أصبح المخيم واقعا تحت سيطرة السلطة الفلسطينية. وتقوم الأونروا بتزويد المخيم بالمياه من خلال ضخها من عين مجاورة. وفي الوقت الذي ترتبط فيه كافة المساكن بالبنية التحتية لشبكتي المياه والكهرباء، إلا أن نقص المياه في المخيم يسبب صعوبات جمة للاجئين، وخصوصا في أشهر الصيف. ويقدر أن أربعة أشخاص من كل عشرة هم عاطلون عن العمل.
مخيم عقبة جبر للاجئين
تأسس مخيم عقبة جبر عام 1948 على مسافة 3 كيلومترات إلى الجنوب الغربي من أريحا. وقبل الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967، كان عدد اللاجئين المسجلين يبلغ 30,000، الأمر الذي جعل المخيم هو الأكبر في الضفة الغربية. وكان السكان الأصليون للمخيم ينحدرون من قرابة 300 قرية شمال حيفا بالإضافة إلى مناطق غزة والخليل. ومثله مثل باقي المخيمات في الضفة الغربية، فقد بني المخيم فوق قطعة من الأرض قامت الأونروا باستئجارها من الحكومة الأردنية.
وقد فر العديد من اللاجئين إلى الأردن خلال الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967. وأصبح المخيم واقعا تحت سيطرة السلطة الفلسطينية بعد توقيع اتفاقية القاهرة عام 1994. وما تبقى من اللاجئين في المخيم ينحدرون من 22 قرية بما فيها دير الدنام، عجور، المسمية، العباسية، بيت جبرين، تل الصافي، بيت دجن، يازو، كفر عنا
كما انتقل بعض الأشخاص من غير اللاجئين للعيش في أراضي المخيم وقام البعض منهم وبشكل غير قانوني ببناء المنازل هناك. ويعمل السكان اليوم بشكل رئيسي في الزراعة في وادي الأردن، أو في المستوطنات الإسرائيلية المجاورة.
وفي الوقت الذي تعد فيه كافة المنازل مرتبطة بالبنية التحتية للكهرباء والمياه العامة، إلا أن الأمن المائي يعد مشكلة رئيسة في هذه المنطقة الصحراوية حيث يواجه السكان نقصا شديدا في المياه خلال الصيف مما يترتب عليه صعوبات جمة. والأونروا تستطيع توفير القليل من الماء للمخيم من خلال ضخه من الينابيع المجاورة، وذلك على الرغم من أن شركة المياه الإسرائيلية ميكيروت هي المزود الرئيسي للمياه في المخيم. ولا يوجد هناك نظام لتصريف مياه العواصف، وخلال أوقات المطر الشديد فإن المياه تغمر منازل السكان.
وتبلغ نسبة البطالة في المخيم 28%، وهي تتأثر نتيجة عدم إمكانية الوصول إلى سوق العمالة الإسرائيلي.
قرية الزبيدات
قرية الزبيدات، هي إحدى قرى محافظة أريحا، وتقع شمال مدينة أريحا، وعلى بعد 4.35 آم هوائي منها (المسافة الأفقية بين مرآز القرية ومرآز مدينة أريحا). يحدها من الشرق نهر الأردن، ومن الشمال قرية مرج نعجة، ومن الغرب مدينة طوباس، ومن الجنوب قرية مرج الغزال
تقع قرية الزبيدات على ارتفاع 275 مترا تحت سطح البحر، ويبلغ المعدل السنوي للأمطار فيه حوالي 192 ملم، أما معدل درجات الحرارة فيصل إلى 23 درجة مئوية، ويبلغ معدل الرطوبة النسبية حوالي 48 %
تم تأسيس مجلس قروي قرية الزبيدات عام 1995 م، ويتكون المجلس الحالي من 9 أعضاء، تم تعيينهم من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية. لا يوجد مقر دائم للمجلس، ولا يملك المجلس سيارة لجمع النفايات ومن مسؤوليات المجلس القروي التي يقوم بها، ما يلي:
ترآيب شبكة مياه الشرب العامة وصيانتها.
جمع نفايات، وتأهيل وشق وتعبيد طرق، وتقديم الخدمات الإجتماعية.
تنفيذ مشاريع، وإعداد ودراسات.
توفير وسائل المواصلات.
دراسة التجمعات السكانية محافظة أريحا
نبذة تاريخية
سميت قرية الزبيدات بهذا الاسم نسبة إلى عشيرة الزبيدات المنحدرة من بئر السبع. ويعود تاريخ إنشاء التجمع إلى عام 1948 .يعود أصل سكان قرية الزبيدات إلى البدو الذين يسكنون بئر السبع
يوجد في قرية الزبيدات مسجد واحد وهو مسجد الزبيدات، أما بالنسبة للأماآن الأثرية فلا يوجد أية أماآن أثرية في القرية مكتشفة لغاية اليوم
قرية فصايل
قرية فصايل، هي إحدى قرى محافظة أريحا، وتقع شمال مدينة أريحا على بعد 5.18 آم هوائي منها (المسافة الأفقية بين مرآز القرية ومرآز مدينة أريحا). يحدها من الشرق نهر الأردن، ومن الشمال قرية الجفتلك، ومن الغرب قرية المغير (من محافظة رام االله والبيرة)، ومن الجنوب بلدة العوجا .
تقع قرية فصايل على ارتفاع 281 مترا تحت مستوى سطح البحر، ويبلغ المعدل السنوي للأمطار فيها حوالي 239 ملم، أما معدل درجات الحرارة فيصل إلى 23 درجة مئوية، ويبلغ معدل الرطوبة النسبية حوالي 49% تم تأسيس مجلس قروي فصايل عام 1994 م. ويتكون المجلس الحالي من 7 أعضاء تم تعيينهم من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية.
يوجد مقر دائم وهو ملك للمجلس، ولا يمتلك المجلس سيارة لجمع النفايات ومن مسؤوليات المجلس القروي الذي يقوم بها، ما يلي:
- ترآيب شبكة مياه الشرب وصيانتها.
- تمديد شبكة آهرباء.
- جمع النفايات، وتأهيل الطرق وتنظيف الشوارع، وتقديم الخدمات الاجتماعية.
- تنفيذ مشاريع وإعداد دراسات.
نبذة تاريخية
يعود سبب تسمية القرية بهذا الإسم نسبة إلى الخيول الأصيلة (الأصايل) التي آانت تربى في هذه القرية منذ القدم. ويعود تاريخ إنشاء التجمع إلى ما قبل عام 1948 م. ويعود أصل سكان قرية فصايل إلى فلسطينيين لاجئين من داخل الخط الأخضر بعد حرب عام 1948 ،حيث أقاموا هناك مخيما. وبعد حرب عام 1967 ،نزح العديد من اللاجئين إلى الأردن. أما بالنسبة للسكان الحاليين فهم في الأصل رعاة أغنام سكنوا المخيم .
الأماآن الدينية والأثرية
يوجد في قرية فصايل مسجدان هما: مسجد خالد بن الوليد، ومسجد فصايل. أما بالنسبة للأماآن الأثرية في القرية فيوجد نبع ماء قديم يسمى نبع فصايل، وهو غير مؤهل للاستغلال السياحي بسبب سيطرة الاحتلال عليه
قرية الديوك
تقع قرية الديوك على بعد 8 كم إلى الشمال الغربي من مدينة أريحا، على الطريق بين أريحا والنويعمة. وتنخفض عن سطح البحر 140م، يعتقد أن ديوك تحريفاً لكلمة دوك السريانية بمعنى المكان والموقع، ويطلق عليها أيضا اسم (الديوك الفوقا) حيث توجد ضاحية تسمى الديوك التحتا، وهي تابعة لمحافظة أريحا. القرية صغيرة الحجم حيث تبلغ مساحة أراضيها 21300 دونم، وبلغ عدد سكانها عام 2004 حوالي 800 نسمة القرية ممتدة طوليا على شارع واحد رئيسي (غير معبد) وتقع على سفح جبل مطلة على واد، كما توجد أجزاء من القرية في الوادي، وفي القرية عين ماء تسمى عين الديوك، وهي نقطة جذب سياحية مهمة.
قرية بردلا
قرية فلسطينة تقع في الشمال الشرقي من فلسطين وتتبع محافظة طوباس وهي قريبة على نهر الأردن واقرب مدينة عليها هي مدينة بيسان..
يبلغ عدد سكانها 2500 نسمة. ويعمل معظم اهالي بردلة بالزراعة وتربية المواشي حيث تشتهر قرية بردلة بالزراعه المرويه والقليل من الزراعة البعليه حيث يوجد الكثير من الأرضي الخصبة هناك كما انه يوجد في القريه مخزون مائي هائل. ويوجد بالقرية مسجد ومدرسة ثانويه للبنات ومدرسة ثانوية للبنين كما يوجد عدد من موؤسسات المجتمع المدني مثل الجمعيه الخيريه لقرى خط تعتبر بردلا من مناطق c التي تخضع إداريا للسلطه الفلسطينيه وتتبع عسكريا لقوات الاحتلال الإسرائيلي الجدار التي يقودها عددا من الشباب والشابات وروضة اطفال الياسر النموذجيه التي تتبع للجمعيه الخيريه لقرى خط الجدار وجمعية تنمية المراه الريفيه اقرب مركز تجاري فلسطيني للقرية هو طوباس حيث تبعد حوالي 28 كلم يوجد بجانب بردلة قرتين كردلة وعين البيضاء.
عدد السكان 1900نسمه ، يوجدفي القرية ثلاثة جمعيات تعاونية. يوجد مدرسة جديدة للبنات وروضة اطفال الياسر النموذجيه التابعه للجمعيه الخيريه لفرى خط الجدار تحتوي قرية بردلة على العديد من الأبار الارتوازية وتتميز مياها بأنها مياه نقية وصالحة للشرب ولكن هذه الأباراستولت عليها شركة ميكروت الإسرائيلية. غالبية سكان بردلة يعملون في الزراعة وعدد قليل منهم يعمل بتربية المواشي وهم البدو المواطنين في القرية منذ عام 1967 حيث تم اغلاق ما يسمى بحدود 1967 (إسرائيل كما يقال) فأصبح المفر الوحيد لعملهم هو الزراعة، حيث يتم زراعة حوالي 300 دونما بيوت بلاستيكية و3000 دونما أراضي مكشوفة مروية ويتم زراعة حوالي 2000 دونما محاصيل حقلية بعلية لا تكاد تذكر قيمتها الاقتصادية لانها غير منتجة في سنين الجفاف التي تمر علينا حاليا ولكنها كانت منتجة في السابق بشكل اقتصادي حيث كانت تكفي منتجاتها من القمح والشعير لسد حاجة الناس ومواشيهم فلا يتم استيراد أية كمية اعلاف من خارج القرية ولو بشكل قليل مع العلم أن عدد رؤوس الماشية قل في الخمس سنوات الماضية من 13 ألف رأس إلى ثلاثة آلاف رأس غنم وماعز.
الجفتلك
هي قرية فلسطينية تقع على الحدود مع غور الأردن ضمن الأراضي المحتلة عام 1967، يحد القرية نهر الأردن من الشرق، وتحيطها أراضي قرى طوباس وطمون وبيت دجن،قديماً كانت الجفتلك تتبع لـمحافظة نابلس واما الآن فتتبع القرية إداريا لـ محافظة أريحا وهي قائمة على امتداد وادي الفارعة. سكان القرية خليط من المزارعين والبدو الذين يعتاشون على تربية الماشية ومن أشهر عشائرها عشيرة المساعيد وعلى رأسهم الشيخ عبد الله الضامن المساعيد.
تقع في نطاق بضع كيلو مترات من الجفتلك مستوطمات مساءة، الحمرا (بكعات هيردن) وأرجمان؛ وكغيرها من التجمعات السكانية الفلسطينية في غور الأردن، تتعرض الجفتلك وبشكل مستمر لمصادرة أراضيها ومحاولات لنقل السكان، ومضايقات ممنهجة كالاعتقال لأهالي القرية والمتضامنيين الدوليين والاعتداء على الممتلكات من قبل المستوطنين الإسرائيليين. بالإضافة إلى عقبات تعجيزية توضع أمام النشاط الحضري والزراعي مثل حفر الآبار وتشييد المنازل أو إضافة الأبنية وإقامة حفر لجمع المياه.
بعد الاحتلال الإسرائيلي اللاحق لحرب الأيام الستة، تم هدم حوالي 800 منزل من منازل الجفتلك وأمر سكان الجفتلك ال 6000 بالرحيل، ولكن بعد ذلك عاد عدد من أهالي الجفتلك إلى بلدتهم.
النويعمة
تقع قرية النويعمة إلى الشمال الغربي من مدينة أريحا، على الطريق بين العوجا وأريحا. وهي قرية زراعية صغيرة نسبيا، تشتهر بزراعة الموز. تقع النويعمة على أرض مرتفعة في منطقة الغور، وقد بلغ عدد سكانها عام 1945 حوالي 240 نسمة، أما بموجب إحصاء عام 2004 فحوالي 1144 نسمة.
لا يوجد للقرية جذر بلد، حيث إن 97 % من البيوت منفصلة ومتباعدة، وعدد البيوت القديمة فيها 69 بيتاً قديماً معظمها مسكون. أما الحالة الإنشائية لهذه البيوت فتتراوح بين متوسطة وجيدة جداً، ومعظم بيوت القرية صغيرة الحجم، حيث إن 1.45 % فقط من البيوت تتكون من طابقين. ومواد البناء المستخدمة هي المواد المحلية التقليدية، وهي طوب اللبن ( 42 % من البيوت) والخشب ( 38 % من البيوت) والقصب ( 15 % من البيوت)، باستثناء تسعة بيوت مبنية من الإسمنت والشيد ودوامر الحديد. أما المساقط الأفقية فهي إما مربعة أو مستطيلة، مقسومة إلى فراغين على الأكثر. في حين أن الفتحات في معظم الشبابيك والأبواب مستطيلة يعلوها عتب خشبي مستقيم، أما الأسقف فهي إما مائلة أو جمالونية، كما أن 90 % من الأرضيات عبارة عن مدة إسمنتية.
شوارع القرية غير معبدة باستثناء الشارع الرئيسي الذي يوصل للقرية. كما انه لا توجد شبكة مجار، ويتم الحصول على مياه الشرب والاستعمال اليومي من شبكة المياه العامة، ويحصل السكان أيضا على المياه من عين النويعمة أو من عين الديوك المجاورة.
More...
العوجا
قرية فلسطينية من قرى محافظة أريحا. وهي تقع على بعد 12 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة أريحا على الطريق الإقليمي الشرقي الذي يربط بيسان مع البحر الميت بمحاذاة نهر الأردن، ويبلغ تعداد سكانها 4132 نسمة. وتحيط بالقرية قنوات الماء التقليدية والتي تنتشر كالأفاعي محدثة على جوانبها ثورة زراعية وسياحية. وتعود جذورها التاريخية إلى عهد الإمبراطور الروماني هيرودس الكبير.
رغم الحصار الخانق الذي تعيشه قرية العوجا وانعزالها عن باقي مدن وقرى الضفة الغربية ورغم السنين العجاف التي مرت ولا زالت تمر على فلسطين لا زال نبعها ينبض بالحياة، ويأبى الجفاف والزوال. المكان أشبه بواحه صحراوية آية في الجمال.
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة أريحا وتبعد عنها حوالي 16 كم ، وتنخفض عن سطح البحر 230 م . تبلغ مساحة أراضيها 106,900 دونما، وقد صادرت السلطات الإسرائيلية مساحات شاسعة من أراضيها وأقامت عليها العديد من المستعمرات منها مستعمرة نطاف أنشأت عام 1976 ومستعمرة نعران أنشأت عام 1977 ومستعمرة نعامي أنشأت عام 1979
جغرافيا
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة أريحا وتبعد عنها حوالي 16 كم ، وتنخفض عن سطح البحر 230 م . تبلغ مساحة أراضيها 106,900 دونما، وقد صادرت السلطات الإسرائيلية مساحات شاسعة من أراضيها وأقامت عليها العديد من المستعمرات منها مستعمرة نطاف أنشأت عام 1976 ومستعمرة نعران أنشأت عام 1977 ومستعمرة نعامي أنشأت عام 1979.
وهي منطقة رطبة ومنطقة محمية ورعوية زراعية وتحتضن جزءا من نهر الأردن إلى الجهة الشرقية منها. وتنتمي هذه المنطقة إلى المناخ الصحاري العربية والنظام شبه الاستوائي السوداني.يكثر فيها زراعة الخضراوات وبيارات الحمضيات، والبيوت البلاستيكية والتي يستمر استعمالها على مدار العام.وتقع فيها مزارع الموز والحمضيات.
يعمل معظم أهل القرية في الزراعة، كذلك يقطنها بعض البدو الرُحّل بعضهم استقر فيها والبعض الآخر انتقل إلى مواقع أخرى في الضفة الغربية ويعودون في أصولهم إلى عرب الكعابنة. بلغ عدد سكانها عام 1931 حوالي 253 نسمة، ارتفع إلى 290 نسمة عام 1945 وبلغ عام 1967 حوالي 267 نسمة ثم 958 نسمة عام 1987 وفي عام 1996 وصل إلى 1,567 نسمة. ويُقدّر عدد سكان القرية حالياً بالإضافة إلى الخِرب والمزارع الواقعة ضمن منطقتها الإدارية 5,000 نسمة.
مدينة أريحا
أريحا (Jericho) هي مدينة فلسطينية تاريخية قديمة تقع على الضفة الغربية لنهر الأردن وعند شمال البحر الميت، والتي يعود تاريخها إلى 10,000 سنة قبل الميلاد. هي عاصمة محافظة أريحا وبلغ عدد سكانها أكثر من 20,000 نسمة. وتقع على بعد 16 كم (10 أميال) عن البحر الميت. تعتبر مدينة أريحا أخفض منطقة في العالم. تبلغ المنطقة الخاضعة لحدود البلدية 45 كيلو متر مربع وعدد السكان في المدينة يبلغ 17000 نسمة وإذا أضفنا عدد السكان في مخيمات اللاجئين المجاورة فإن العدد يرتفع إلى ما يقارب 25,000 نسمة.
مدينة أريحا القديمة تبعد حوالي ميل من الغرب ومكانها يعرف بتلال أبو العلايق شماله تل السلطان ويرجع تاريخها إلى 10,000-11,000 عام وكانت مبنية من الطوب اللبن وكان حولها خندق عرضه 28 قدم وعمقه 8 قدم ومنحوت من الصخر. إكتشف في موقعها فخار ومصنوعات برونزية وعظام وأدوات منزلية خشبية وسلال وأقمشة. وقد دمرت في أواخر العصر البرونزي وهي أقدم مدينة إكتشفت حتي الآن. تعتبر أريحا البوابة الشرقية لفلسطين وترتبط بالضفة الشرقية بشبكة طرق معبدة وتتصل بطريق القدس -عمان، وتقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 38 كم، و 70 كم عن مدينة الخليل في الجنوب.
أصل تسمية أريحا يعود إلى أصل سامي، وأريحا عند الكنعانيين تعني القمر والكلمة مشتقة من فعل(يرحو) أو (اليرح) في لغة جنوبي الجزيرة العربية تعني شهر أو قمر. وفي العبرانية (يريحو) أقدم مدينة معروفة في التوراة اليهودية، و(أريحا) في السريانية معناها الرائحة أو الأريج. ازدهرت أريحا في عهد الرومان ويظهر ذلك في آثار الأبنية التي شقوها فيها والتي تظهر على نهر القلط وفي هذا العهد صارت تصدر التمر. افل نجم أريحا وتراجعت مكانتها وظلت في حجم قرية أو أقل حتى عام 1908 إذا ارتفعت درجتها الإدارية من قرية إلى مركز ناحية وفي عهد الانتداب البريطاني أصبحت أريحا مركزاً لقضاء يحمل اسمها. ويصفها البغدادي في معجم البلدان فقال: أريحا بالفتح ثم الكسر وياء ساكنة والحاء المهملة أو بالحاء المعجمة، وهي مدينة الجبارين في الغور من أرض الأردن والشام، سميت بأريحا نسبة إلى أريحا بن مالك بن أرنخشد بن سام بن نوح عليه السلام، وهذا يدل على أن أصل التسمية سامي الأصل.
قرى مدينة اريحا
أريحا | العوجا | النويعمة | ديوك | فصايل | الجفتلك | الزبيدات | عقبة جبر | عين السلطان | بردلا | مرج الغزال | مرج نعجة.